ثقافة و فنون
جاءت فوزية العكرمي إلى عالم الأدب، الصاخب «هاربة من الجور والظلم مستنجدة بالكلمات وعظمة الشعر في مرحلة عمرية صغيرة وتحديدا في الابتدائي حيث كتبت قصائد عديدة عن فلسطين
تجربة مسرحية جديدة تخوض غمارها الفنانة وفاء الطبوبي، المراة المشاكسة والمنتصرة للمسرح وللمرأة تقدم للجمهور عملا جديدا بعنوان بنطلق من نقد علاقة
في زمن سطت فيه «قنوات القمامة « على الذوق والعمق، وطغت فيه برامج «البوز» الرخيص على وظائف الإعلام النبيلة والعميقة....
يصنعون الفرجة ويسرقون الإعجاب والإقناع، حركوا العرائس بكل مهارة وحملوا الأطفال إلى عوالم من الخيال، نقدوا وشاكسوا وعرّوا بؤس البعض في اختراق القوانين
إلى حدود سنة 2018 كانت تونس غائبة تماما عن قائمة التراث العالمي غير المادي، وبفضل مهارات فخار سجنان
بطل تونسي ولد منذ يومين يضاف الى المشهد الملحمي والمسرحي اسمه «آفان» ومعناه الخير، هو بطل مسرحية موجهة للاطفال انبعث من التراث اللامادي التونسي
«الترجمة ليست كلمات بل دلالات»... وفي ترجمته لكتاب «الإنسان الرومنطيقي»، سعى الدكتور محمد آيت ميهوب أن يكون وفيا لروح النص ومخلصا لمعناه ومقصده
إحياء للعشرية الاولى للثورة التونسية وتحت اشراف السيد مراد ناجي معتمد وادي مليز تنتظم وبالشراكة بين داري الثقافة والشباب ونادي الاطفال ونادي التربية المدنية بالمدرسة
هل يصبح الضحية جلادا؟ هل أن جلاد الأمس ضحية اليوم؟ كيف تتم المصالحة وما تأثير الثورات والحروب على المجتمعات؟، أين تتموقع المرأة في الافكار التحررية
يصنعون «العجب» يضحكون ضحكة صادقة ويلعبون كأطفال صغار يأبون الكبر، «ذوي الهمم» عندما يبتسمون ليبتسم العالم وتشرق شمس الإبداع وفي مقر الاتحاد التونسي لإعانة القاصرين ذهني