ثقافة و فنون
هما رفيقان لا يفترقان في الحياة، ومناضلان لا يحيدان عن المبدإ في زمن السمسرة والجبن،
من منا لم يرسل رسائل الى الله (الاله المتعدد)، من لم يكتب له في سره وعلنه ويسأله عن سرّ وجعه أو سبب سرقة الموت لشخص قريب او محبوب؟
في إطار الدورة الثانية عشرة للجائزة العربية مصطفى عزوز لأدب الطفل التي ينظمها منتدى ادب الطفل بالاشتراك مع البنك العربي
المسرح حرية، وكيان مطلق يحمل في طياته حس التمرد و الطغيان الذي تعجز الجدران و الحواجز عن كتمانه،وفي السجن يطلق العمل المسرحي
في القصص والروايات كما في الدراما تثير السلسلات البوليسية الدهشة والصدمة في استفزاز لفضول جمهورها في اكتشاف وقائع القضية وملابسات الجريمة.
«المانعة» حكاية امرأة، قرية تحكمها امرأة، وتسن شريعتها النساء، هن صاحبات العقل والحكمة والتدبير، لهنّ القدرة على صياغة القوانين التي تطبق
في قطع مع سياسة التعيين، لم يعد رئيس المجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون «بيت الحكمة» يُعيّن بالتسمية بل صار يُنتخب من طرف
هي شاعرة ولكنها تكتب أيضا القصة القصيرة والرواية ولها عدة إصدارات لفتت إليها الانتباه لجودة نصها وسعيها المتواصل
تحت اشراف وبدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بسيدي بوزيد وبالشراكة مع المكتبة العمومية بسيدي بوزيد
«وين كان المسرح قبل الربطية» هي الجملة التي ترددت كثيرا اثناء العرض وبعده من كل النزلاء، الذين تماهوا مع الشخصيات