ثقافة و فنون
الأنبياء هم صفوة البشر، وهم أكرم الخلق على الله تعالى، اصطفاهم الله تعالى وجعلهم مبلغين دينه لِخَلقه، قال الله تعالى»أُولَئِكَ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الكِتَابَ وَالحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ»الأنعام: 89،
في اليوم السابع من رمضان المبارك لعام (93هـ) تمّ فتح بلاد السند، ورفرفت راية التوحيد في ربوعها، وسبب فتحها أن قراصنة استولوا على سفينة،
أَكرمْ بشهرِ الخيرِ، حانَ قُدُومُهُ شهرِ الهُدَى وتَنزُّلِ القرآنِ
الموضع السابع: {فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة} (النور:61)، والإنسان إذا دخل على بيت أحد من الناس فإنه
وَمِنْ عَطَايَا الرَّحْمَنِ فِي رَمَضَانَ: لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، فَمَنْ قَامَهَا فَهُوَ خَيْرٌ مِمَّنْ قَامَ أَلْفَ شَهْرٍ لَيْسَ فِيهَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ،
تمتلك الدراما الكثير من السطوة والسلطان وهي التي تجمع حول شاشتها أفراد المجتمع على اختلاف ثقافتهم وزوايا تفكيرهم...
إنّ من أعظم القربات وأفضل الطاعات التي ندب إليها ديننا الحنيف إطعام الطعام.فعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله
أبو الحسن الشاذلي ترجم له الذهبي في تاريخ الإسلام، فقال: عليّ بْن عَبْد الله بْن عَبْد الجبّار بْن تميم بْن هُرْمُز بْن حاتم بن قُصي بْن يوسف،