ثقافة و فنون
هنّ صانعات الوطن الحقيقيات، هن المتمسكات بحقهنّ في حياة كريمة، هن الطموحات إلى نجاح الأبناء وتميزهم، هن اللواتي ينفخن في رماد الحياة ليشتعل
أكثر من 800 مهرجان في تونس يتشابه أغلبها حد الاستنساخ، ويتميز القليل منها ببصمة ذاتية وهوية ذات خصوصية. ولا يمكن لهذه المهرجانات أن تتواصل
جميل هذا الوطن الصغير باختلافاته وألوانه، موشى هو بأجمل الالوان في ملابس النساء وزينتهتنّ، ذاك الجمال التقطته عدسة عمر عبادة حرز الله لأعوام طويلة،
«علينا أن نعتبر كل يوم يمضى دون رقص يوما ضائعا» هكذا حدثنا «نيتشه» عن فلسفة الجسد وعن الحاجة الضرورية للرقص حتى تكتسب الحياة
يصنعون ربيعهم، تزهر الاحلام في رحاب الفنون لاحتضان امالهم الصغيرة، تزهر اجمل الافكار وتتشكل على المسرح،
صدف كثيرة وجميلة اجتمعت في رواية «خبز على طاولة الخال ميلاد» لتفوز بجائزة البوكر 2022. فهي الرواية الأولى في رصيد الكاتب الليبي محمد النعّاس،
في رهان قديم، جديد على ضرورة تحقيق «الوحدة المغاربية» لمواجهة خطر اضمحلال الهويات في عصر العولمة، ومن أجل بناء اقتصاد قوي قادر على المنافسة ...
ينتصرون للمرأة بالفن، يدافعون عن حقوقها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية من خلال المسرح والرقص والفنون،
موجع هذا الوطن، متعبة هي الحياة اثناء تتبع تفاصيل الحياة اليومية في تونس، منهك هو الانتباه للتفاصيل ودراستها ثم تحويلها الى عمل مسرحي مشحون
في المتاحف ترك لنا الأسلاف شواهد عن الحضارات وشذرات من التاريخ وقصصا عن الذاكرة والهوية. هي المتاحف التي يحيي العالم بأسره يومها العالمي في 18 ماي