ثقافة و فنون
تتسع الاحلام وتكبر معها آمال الطفل في مدرسته ومحيطه، تناشد عقولهم الصغيرة مساحات من الحلم خارج اريافهم المنسية، تتماهى رغبتهم في النجاح
هو فنان وباحث ومؤطر يبحث عن الجديد في المسرح التونسي، منشغل الفكر لتقديم طرح فكري يرفض العنف والدمار وينادي بالأمل والحلم رغم قسوتهما
في الأرياف البعيدة وفي المدارس المعزولة، قد تكون مشاهدة فيلم سينمائي أمنية في عيون الطفولة المحرومة من الفضاءات الثقافية العطشى إلى الفنون والترفيه...
الشاذلي قلالة المناضل الوطني الغيور الذي كان الزعيم الحبيب بورقيبة يقول عنه انه «العمدة» و«نصف الحزب» كان شخصية محورية ومثيرة في تاريخ الحزب الدستوري
في خروج إلى الشارع واستلهام من أجوائه وصخبه ومشاهده، يقترح مهرجان «جو فوتوغرافيا» على كل العابرين لشارع الحبيب بورقيبة
يخوضون تجاربهم الإبداعية والمسرحية بهدوء وصدق، يجرّبون، يلعبون، ينقدون ذواتهم، يخطئون ويصلحون أخطاءهم، يؤمنون بأن المسرح مساحة للعب وللتجديد وتقديم المختلف
في تحقيق لحلم ومشروع عمر أسس الروائي كمال الرياحي «بيت الرواية» في تونس سنة 2018 ليكون مكتبة كبيرة تحتفي بالراويات والروائيين
«اثر الفراشة لا يزول» فاثر الفراشة يظل راسخا في الروح والفكر، اثر الفراشة يمكن اطلاقه على تجربة ليلى السماوي التشكيلية،
المسرح فعل نضالي وممارسة المسرح فعل للمقاومة ونشر للثقافة والدفاع عن حقوق ابناء الهامش والقرى والأرياف في الفرجة المسرحية.
كما كان «قدحة»، بطل الفيلم يرمي بسهمه عين الهدف في لعبة القوس والسهم، برع المخرج أنيس الأسود في فن الرماية في سينما الطفل ليكون ناطقا بهواجسه