ثقافة و فنون
قد أظلنا شهر المرابح بظلاله ونواله، وجَماله وجلاله، شهر عاطر، فضله ظاهر، بالخيرات زاخر، انبلجت بيمنه الصباحُ،
بعد اصدارها لكتابي «حماية البيئة بين القانون وحقوق الانسان» سنة 2019 وفي 317 صفحة، و«قانون البيئة» سنة 2020 في 631
في اطار برنامج «دعم قدرات البلديات التونسية» الذي تنفذه جامعة المدن التونسية بالتعاون الفني مع المركز الدولي للتنمية المحلية والحكم الرشيد
طريق النجاح صعبة والحفاظ على الجمهور أصعب، في الدراما التونسية ممثلون شبان أدركوا جيدا كيف يحافظون
الأمراض والأسقام من سنن الحياة التي لابدّ منها، ولا انفكاك عنها، كتبها الله جلّ جلاله وقدّرها لتُذكّر الناس بالنعمة المنسية على الدوام:
لقد كان القرآن عند سلفنا أساسَ الحياة، وأساس المناهج لا يزاحمه أي علم أو أي منهج آخر، وكانت العلوم الأخرى كلّها تأتي بعده تبعاً.
إنّ السعي في تفريج الكربات وقضاء الحاجات من أعظم الطاعات والقربات وسبب لنيل الرضى من الله والمحبّة من الناس، فالإنسان بطبعه
• قامته ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
كان ـ صلى الله عليه وسلم ـ متوسط القامة ، لا بالطويل ولا بالقصير، بل بين بين، كما أخبر بذلك البراء بن عازب
أي نعمة ينالها المرء أعظم من أن تعي ذاكرته كل ما تريد وعيه، وتدّخره إلى ساعة الحاجة للانتفاع به، الحافظة من العوامل المؤثرة
• القرض الحسن:
قال تعالى: "مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ"الحديد:11