
ليلى بورقعة
مرايا وشظايا// الدبلوماسية الثقافية: شعار أم رهان ؟
إذا «كانت الدبلوماسية الثقافية لابد أن تتأسس على بعدين: إستراتيجية العمق وإستراتيجية الإشعاع»، فإنها كانت ولاتزال محل شغل وانشغال
350 قرار هدم ضد مباني المواطنين والدولة: هل سيتم فعلا تحرير الموقع الأثري بقرطاج ؟
بعد ترميم «دار المسرحي»: مهرجان «باردو فاست» مزيج أكثر من فن
لئن كانت باردو هي القصور الجميلة والحدائق الغنّاء وإقامة البايات فهي أيضا مركز السلطة ومحور القيادة ومصدر القرارات المصيرية
في مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف: ثمار مختبرات ومشاريع تخرج في «دروب ومسارات»
لأن المسرح هو تقاطع دروب والتقاء مسارات على ركح ثائر وحائر ونابض بالحياة، فقد سعى مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف
الفنان عدنان الشواشي لـ«المغرب»: «أنا قادر على ملء مهرجان قرطاج عزفا وغناء»
قصّته مع مسرح مهرجان قرطاج انطلقت في صائفة سنة 1980 عندما اختار المدير رجاء فرحات افتتاح المهرجان بأصوات
الفنان لسعد بن عبد الله لـ «المغرب»: السياسات الثقافية مريضة ولا حاجة إلى قوانين مهترئة وهرمة
بكل تفان وفن وبمنتهى العشق والعطاء يلبس لسعد بن عبد الله أثواب الشخصيات التي يتقمصها فتكون على مقاسه
اختتام مهرجان «ليالي الصالحية»: فسيفساء من الفنون وأغنيات للحب والإنسان
منذ 4 سنوات، صار للمدينة العتيقة في رمضان موعد مع الطرب والسهر حتى ساعات السحر تحت سماء «ليالي الصالحية» التي ينظمها
مسلسل «المايسترو» يدير الرّقاب إلى عالم الإصلاحيات: نعم... يمكن للفن أن يغيّر الواقع !
في المايسترو «الفنّ ليس مجرد مرآة تعكس الواقع، إنما هو المطرقة التي تنحت الواقع»، فلم يكن هذا العمل الدرامي
مرايا وشظايا: مسرحيون يبدعون في الدراما: خشبة المسرح أكبر معلم !
لقد أثبتت دراما 2019 أن البقاء للأقوى فنيا، ذلك القادم من خشبة المسرح وذاك المتخرج في مدرسة «أب الفنون».
كوميديا دون إضحاك: هل خسرت السلسلات الهزلية الرهان في رمضان؟
لئن كانت الكوميديا هي الوجه الضاحك للدراما، فإنها بلا شك عالمها الأصعب الذي تلازمه دائما وأبدا مقولة من السهل إبكاء الجمهور