ليلى بورقعة
رحيل الممثل المصري حسن حسني: مسيرة قياسية العطاء وكاريزما لا تموت !
كثيرا ما قتلته الإشاعة ومن الكذب ما قتل ! ولكنه كان يسخر من هذه الافتراءات ويهزأ من هذه الإشاعات في كل مرّة إلاّ يوم أمس، فلم يكن نبأ وفاته
بعد فلم «السيدة» لجمال الزرن: إذاعة «السيدة أف أم» تنتصر لحقوق الإنسان في الأحياء الشعبية
عادة ما يكون الهامش مرادفا للنسيان والإهمال حيث يعيش الإنسان في مستوى أدنى من الحقوق والكرامة والاكتفاء المادي...
بخصوص مشروع قانون الفنان والمهن الفنية، نقابات تؤكد: بطاقة الاحتراف خط أحمر!
بعد سنوات من الاجتماعات والاقتراحات والنقاشات... حظي منذ حوالي سنتين مشروع قانون الفنان والمهن الفنية بموافقة مجلس الوزراء
في مشروع تلفزي جديد للمخرج إلياس بكار: دراما تحتفي بفنّ «الهيب الهوب» على امتداد ثلاثة مواسم
في اليوم العالمي للمتاحف: «متحف دار الجلّولي» بصفاقس يستغيث لإنقاذه قبل الانهيار!
عند الدخول إلى المتحف تصاحبنا رهبة جميلة أمام عظمة التاريخ ووقار الحضارة، وترافقنا رغبة فرحة في اكتشاف كنه الحكايا والأسرار والأساطير...
ديون وزارة الشؤون الثقافية تبلغ 44 مليون دينار: الكورونا تزيد من هشاشة وضعية الفنان !
لئن كان الإنسان يناضل من أجل البقاء على قيد الحياة لا من أجل الانتحار، ولئن كانت غريزة حبّ البقاء أقوى من حتمية الفناء،
رحيل أوّل وزير للثقافة الشاذلي القليبي: رجل دولة مدّبر ومؤسس وصاحب فكر وقاد ولامع
في رحيل عظماء الإنسانية وقادة الفكر والثقافة تنطفئ منارة وتغيب ذاكرة كانت تضيء الدرب وتبني الأسس والأوتاد لإقامة مجتمع
على خطى الرّاحل شوقي الماجري: المخرج التونسي مجدي السميري يجلب الانتباه في «النّحات»
في وضع استثنائي وغير مسبوق، حاول الموسم الدرامي لسنة 2020 إنقاذ نفسه من لعنة الكورونا والانقاذ من مأزق الوباء...
رغم تفوّقهن في الإخراج السينمائي: الدراما التونسية تفتقد إلى المخرجات وراء الكاميرا
في الفنّ كما في بقيّة القطاعات والمجالات، أثبتت المرأة قدرتها وبراعتها في إدارة مختلف المواقع و المناصب وفي قيادة الإنجازات والنجاحات...
الاستماع إلى المدوّنة آمنة الشرقي بسبب «سورة كورونا»: تنديد بخرق مبدإ حريّة الضمير والتعبير
لئن كان الدستور التونسي هو الضامن لحرية الرأي والتعبير، والحامي أيضا لحرية المعتقد والضمير وهو الذي ينصّ في فصله السادس