ليلى بورقعة
اليوم الإعلان عن جائزة أبو القاسم الشابي للشعر: هل تكون الجائزة من نصيب الشاعر «قاسم حدّاد» من البحرين؟
بعد انقطاع دام أربع سنوات، تعود جائزة أبو القاسم الشابي للإبداع الأدبي التي يرأسها الأديب عز الدين المدني في دورة جديدة مخصصة للشعر وقبل الإعلان اليوم الجمعة عن اسم الفائز بالجائزة علمت «المغرب» من
الفنانة سلمى بكار في حوار لـ«المغرب» الفن لا يعترف بسن التقاعد ... والحكومة أهملت الثقافة فدفعنا نحن الثمن !
هي كفاءة سينمائية مبدعة، وموهبة نسائية متفردة، وفنانة ذات جرأة في الموقف وشجاعة في الدفاع عن القضية... تلك هي المخرجة سلمى بكار الحائزة على لقب أول منتجة تونسية وصاحبة أفلام «خشخاش» و»رقصة النار» و»فاطمة 75»...وقريبا فيلم «الجايدة».
ومن الثقافة
بعيدا عن أيام قرطاج السينمائية: إبراهيم اللطّيف يعلن عن بعث «مهرجان تونس الدولي للسينما»
بعد أن أدار مهرجان أيام قرطاج السينمائية لدورتين متتاليتين، يتطلّع المخرج السينمائي إبراهيم اللطيف إلى خوض تجربة جديدة في عالم المهرجانات السينمائية حيث من المنتظر أن يتم في قادم الأيام الإعلان عن بعث «مهرجان تونس الدولي للسينما» في محاولة لإحياء السياحة التونسية
كانت آخر حفلاتها بمهرجان قرطاج الدولي سنة 2001: نجاة الصغيرة تعود إلى الغناء صوتا دون صورة !
كان الخبر بحجم المفاجأة الفنية الكبيرة وغير المتوقعة... فلم يكن من المنتظر أن تعود قيثارة الطرب العربي إلى الغناء بعد قرار الاعتزال منذ ما يزيد عن 15 عاما! كما لم يكن في الحسبان أن تطّل الفنانة الكبيرة نجاة الصغيرة على جمهورها وعشاق صوتها وهي على مشارف الثمانين من العمر ...
وزير الشؤون الثقافية محمد زين العابدين في حوار لـ«المغرب»: سنة 2017 ستكون سنة الإصلاحات الكبرى وسنة الثقافة بامتياز...
لم يعد منصب الوزير عنوانا للوجاهة الاجتماعية أو فاتحا للشهية بعد ثورة 14 جانفي ... وكم من الوزراء لاحقتهم سهام النقد والجلد فدفعوا ثمن الجلوس على الكرسي أو فضلوا الانسحاب والتخلي عن المهمة خشية مقصلة التغيير الحكومي أو تجنبا لتسديد فاتورة فشل سابق...
في معرض الفنانة التشكيلية نسيبة العيّادي العروسي: المرأة روح الفنّ وإكسير الحياة
هي الشعر والعطر، الشجر والقمر، الأحلام والجمال... هي السنبلة الحبلى بالأمل، والشمعة المضيئة بالنور، والطبيعة في فصولها الأربعة... هي ببساطة امرأة وكفى. ولأنها منبع الإلهام وموطن الإبداع، اختارت الفنانة التشكيلية نسيبة العيّادي العروسي أن تسم معرضها الفردي بعنوان
بمبادرة من مؤسسة «كتارا» الثقافية: إقرار 12 أكتوبر يوما عالميا للرواية العربية
استطاعت الرواية العربية أن تقطع أشواطا كبيرة في إثبات شرعيتها الأدبية وقيمتها الإبداعية ومكانتها الفكرية ...فاحتلت الريّادة وتربّعت في الصدارة، وكان زمن الرواية بامتياز. ومن منطلق المنجز الأدبي العربي وتطلّعه إلى العالمية، يندرج اقتراح إقرار يوم 12 أكتوبر يوما عالميا للرواية العربية.
في الدورة 33 لمعرض تونس الدولي للكتاب: جوائز بقيمة 70 ألف دينار ... ووعد بتقديم أجمل صورة عن الإبداع الأدبي والفكري
إن يتبّوأ معرض تونس الدولي للكتاب مكانة هامّة في أجندا الحياة الثقافية، فإن هذه التظاهرة الكبرى أمام امتحان تحديّات كبيرة ورهانات جسيمة تزداد حدّتها سنة بعد سنة ودورة بعد دورة ... ولعلّ إسناد مهمة هندسة الدورة 33 من المعرض للدكتور شكري المبخوت يعكس المراهنة على إشعاع
في إطار حملة «ورّي» لمناهضة العنف ضد النساء: فنانات يقبلن التعرّي وخوض التحدّي دفاعا عن كرامة المرأة ...
فنانات يقبلن التعرّي وخوض التحدّي دفاعا عن كرامة المرأة ...هنّ فنانات تونسيات وقفن أمام عدسة كاميرا في حصّة تصوير فوتغرافي ليس من أجل الظفر بصورة جميلة وطلة بهيّة أو الظهور في «لوك» فاتن بفضل عبقرية عين فنان محترف، بل كان هدفهن أعمق وأسمى وأكثر جرأة...
في اليوم العالمي للغة العربية: لغة الضاد بين مقوّمات الهويّة ومخاطر العولمة
لأنها لغة الجمال والأحلام ولسان الروح والعقل... فقط قيل عنها: «العبارة العربية كالعود، إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت، ثم تُحَرَّك اللغة في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر موْكبا من العواطف والصور».