ليلى بورقعة
بعد 16 سنة من تصويره، فيلم «كول التراب» لأول مرّة في القاعات: الإنسان في رحلة اكتشاف الأهداف وتراجيديا البحث عن الذات
قبل 16 سنة، كان العرض الوحيد لفيلم «كول التراب» ضمن أيام قرطاج السينمائية سنة 2000 ليكون التتويج على ركح هذا المهرجان مضاعفا وذلك بحصد جائزة أفضل عمل أوّل والفوز بجائزة أحسن دور ثانوي (فتحي الهداوي). وبعد هذه الإطلالة اليتيمة، غاب الفيلم في دهاليز
المسرحي حمادي المزّي لـ«المغرب»: أيام قرطاج المسرحية فقدت الجودة... والحلّ في إعادتها إلى صيغتها القديمة !
بعد أن أسدلت أيام قرطاج المسرحية ستار النهاية على دورتها 18 بكل ما اتسعّ له ركحها من تجارب مسرحية ومقترحات جمالية، وبكل ما فاضت به خشبتها من إبداع وعطاء وإرهاصات فنّ... قد يكون من المشروع التساؤل عن مكاسب ونقائص الدورة 18 من الأيّام في وقفة
في مسرحية «خريف» من المغرب: ملحمة امرأة في مصارعة «السرطان» ...وعزف حزين على قيثارة الحياة
كما يتسع الركح لمسرح «الملهاة» فإنه ينضح عرقا ودمعا لوجع مسرح «المأساة»... وعلى خشبة قاعة «الحمراء» بالعاصمة، جاءت مسرحية «خريف» من المغرب، في إطار مهرجان أيام قرطاج المسرحية، بكثير من الألم، ومن فقدان الأمل في قلب امرأة عصف بشباب
بعد أن قاطعت المسابقات وألغت الجوائز: 5 جوائز تشجيعية في أيام قرطاج المسرحية
بعيدا عن المنافسة الشرسة بين الأعمال المسرحية والانتظار المشوّق لإعلان المسرحيات المتوّجة في المهرجان، اختارت الدورة 18 من أيام قرطاج المسرحية أن تواصل على درب الخيار الذي انتهجته في الدورة الفارطة وذلك بحجب المسابقات وإلغاء الجوائز... ولكن هذا لم يمنع
في افتتاح أيام قرطاج المسرحية : منصف السويسي حاضر بالغياب... وتوفيق الجبالي على منّصة التكريم
في تلاعب بالألوان و«عبث» بالبروتوكولات المعتادة، خالفت الدورة 18 من أيام قرطاج المسرحية الأبجديات المتعارف عليها في حفلات الافتتاح فاستبدلت السجاد الأحمر بسجاد أزرق، ربما عملا بقاعدة «خالف تعرف» أو تطيّرا من لعنة السجادة الحمراء وما فعلته
بعد 33 سنة من عمر أيام قرطاج المسرحية: أحلام المهرجان تكبر... التحديات تزداد ... والقاعات تندثر
في سنة 1983 بُعث للوجود مهرجان أيام قرطاج المسرحية ليكون شاهدا على العصر ومرآة عاكسة لعطاء أجيال وأجيال من المسرحيين وملتقى للمسارح العربية والإفريقية... وبعد 33 سنة من التأسيس والإبداع، يطمح هذا المهرجان في دورته 18 إلى تأكيد التزامه بالتنوع الثقافي
اليوم افتتاح الدورة 18 من أيام قرطاج المسرحية: عز الدين قنون يفتتح المهرجان ... هل يكبر الحٌلم ؟؟
اليوم، تلبس تونس حلّة المسرح وتوقد الأضواء وتشع الأنوار في حضرة أب الفنون...اليوم، تستعد الخشبة ويتهيأ الركح لاحتضان إبداعات الفن الرابع وتجليّات المسرح... اليوم، ينطلق العرس المسرحي في بلد «علي بن عيّاد» مستقبلا ضيوفه من مختلف مسارح العالم لتعلن
المخرج غازي الزغباني لـ«المغرب»: «روميو وجوليات».. مسرحية عن الحبّ والإنسان في كل مكان وزمان
إلى ركح مهرجان أيام قرطاج المسرحية يعود من جديد المخرج التونسي غازي الزغباني ليقدم على خشبة الدورة 18 ولأول مرّة مسرحية «روميو وجوليات» بعد أن كان حاضرا في الدورة 17 بمسرحية «بلاتو» من
بعد انتهائها، أيام قرطاج السينمائية على «صفيح ساخن»: ما بين الاستقالة والإقالة ما هي خفايا العلاقة بين المدير والوزير ؟
انتهت أيام قرطاج السينمائية بكل ما حملته من انتقادات وسقطات وإضاءات ... ولم ينته بعد الجدل حولها الذي خرج هذه المرة من سياق الشارع والوسط الثقافي ليصل إلى أروقة وزارة الشؤون الثقافية التي حاولت «التبرؤ» من مدير المهرجان و الأخطاء التي سجلتها الدورة 27
صورة وتعليق.. بعد 170 سنة من إلغاء الرّق: ماذا تفعل «زنقة العبيد» في تونس!
حتى لا نفقد البوصلة ونضيع في خارطة المكان يحدث أن نستعين بأسماء الشوارع وعناوين الأنهج ...وبين اسم واسم قد نسترجع ذكرى شخصية عظيمة أو مدينة شهيرة أو حادثة أثيرة ...أو نضحك في سرّنا بمرارة بسبب خطإ لغوي في كتابة تسمية اللافتة ...