مفيدة خليل
مهرجان «أيام تطاوين المسرحية»: أسبوع من الفرجة والنقاش واللقاءات الفكرية
يدافعون عن لامركزية الثقافية، يحاولون التأسيس لفعل مسرحي حقيقي رغم قلة الموارد المالية والبعد عن المركز، يبحثون في خصوصيات المحيط ويصنعون
مشروع «قسمي الأحلى» في المدرسة الابتدائية في برج السدرية: الفنون وسيلة لتعليم التلميذ «المواطنة»
«قسمي الأحلى» حين يجسد افكاري المختلفة، قسمي الاحلى متى حقق احلامي الصغيرة، قسمي الاحلى حين يجمع افكار التلاميذ ويحولها جميعها الى فعل إبداعي،
«من وراء السديم» للأزهر زناد: حاربوا الجهل وانتصروا للعلم لتبقى الأرض كنز جميع الكائنات
هل لك ان تتخيل انك تعيش في «زحل»؟ او «المشتري»؟ هل يمكن لخيالك ان يجعلك تتجول في كامل الكرة الأرضية في بضع دقائق
فيلم «الغابة المقدسة» للمخرج عبد الله شامخ: السينما تتبع ثقافات الشعوب الافريقية وتنقلها للجمهور
ان تصنع اختلافك وتحافظ عليه فذلك هو الإبداع ان تؤمن بقدرتك على النجاح وتحقق نجاحك رغم كل المعيقات فذاك هو التميز وعبد الله شامخ
التجربة التشكيلية لوصال بن سليمان: فنانة تنصت إلى صدى روحها وترسم موسيقاها الخاصة
الرسم هو السعادة، الرسم هو الحياة، الرسم هو عملية خلق للجمال من اللاشيء وتحويل البياض الى الوان تذهل المتأمل
فيلم «أصحاب ولا أعز» والضجة الكرى: هل الجمهور حارس للأخلاق؟ وأي سينما يريدها المدافعين عن الشرف؟
هل أن الفنّ حارس للدين والأخلاق؟ ام أن الفن مساحة للبوح والتعبير عن القضايا المجتمعية والدينية دون خوف؟ اي دور للفن إذا لم يكن كشفا عن قبح الواقع
التجربة التشكيلية والفوتوغرافية لمروان الطرابلسي: «شاهدوا الكون بقلوبكم لا بعيونكم»
حين تتعلق الروح بالجزئيات تحولها الى صور ومشاهد من كائنات وعوالم خفية تختفى عن العين وتتجلى الى القلب، حين يتقن الفنان الانصات إلى الطبيعة وموسيقاها
مجموعة «gultrah sound» تطلق أغنيتها الجديدة: الموسيقى دعوة دائمة إلى الحرية ...
الفن صوت القلوب الحالمة والأرواح الثائرة وطالما اعتبرت الموسيقى صوتا للثورات والأرواح التواقة للحرية فالموسيقى بمختلف
مشروع «أطفال مبدعون» لجمعية ملتقى الجنوب للثقافة والفنون: ترسيخ لثقافة السينما والصورة لدى الأطفال فعل نضالي
فلنحلم مع السينما، لنغير انفسنا وعالمنا الصغير بالسينما، فلتكن الكاميرا سلاحنا لنقد الواقع وصناعة عالم آخر أجمل
كتاب الأحد: «طفولوليا كوكب الأطفال» لصلاح بن عياد: انصتوا إلى الاطفال فهم رسل مقدّسة وهم يعلمون الخير ويريدون تحقيقه
من منا لم يحلم بعالم يشبهه او يتخيله؟ من منا لم يتحرك الطفل داخله حين يشاهد لعبة جديدة او زهرة تتفتّح؟