مفيدة خليل
قبل العرض: «اوبرا شهرزاد» لجاهدة وهبة وسمير الفرجاني وآمنة الرميلي: حين تقرر النسوة الانبعاث من الرماد والغناء للحب
حين تجتمع النساء تولد افكار عن الحب والجمال، حين ننظر الى العالم بعيون النساء يوشى بمجوهرات الجمال وحليّ الابداع وبريق الموسيقى،
بورتريه: الفنانة المسرحية وفاء الطبوبي: الله محبة والمسرح فعل محبة أيضا، أحبّوه تحلقوا في سماء الإبداع والنجاح
عاشقة لفنها، تعمل بصمت كلما شاركت في مسابقة أفتكت الجائزة المتكاملة، تنحت في صخر الوجع وتحوله إلى أعمال مسرحية مختلفة تشبهها
منجز مسرح الطفل في تونس: فعل ابداعي وجمالي ينتصر لعقل الطفل
توشك السنة على النهاية، وسيسدل ستار العام 2021 بعد أيام قليلة، عام نصفه الأول تراوح بين الحجر الصحي وحظر الجولان،
مسرحية «في مديح الموت» لـ علي اليحياوي في مركز الفون الركحية والدرامية بتطاوين: أيّهما أكثر بشاعة فكرة الموت أو فكرة الخلود ؟
هلأن الموت بشع؟ هل أننا نبحث عن الخلود؟ لم كل الخوف من شبح الموت؟ ماذا لو قرر الموت ترك مكانه لأشهر طويلة وعدم المجيء الى الأرض؟
اتحاد الكتاب التونسيين ومؤسسة «كل العرب»: لغة الضاد هوية وجمالية
العرض الاول لمسرحية «سليمة والقلق» لمحمد صالح عروس في مركز الفنون الركحية والدرامية بباجة: أبواب الحلم لن تغلق مادام هناك مسرح ينتصر للأمل
فلنرحل الى عوالم الخيال والصورة المتكاملة، فلنرحل إلى عالم من الألوان والحكايات التي تحفز خيال الطفل وتدعوه لمزيد البحث
عرض فيلم «قربان» لنجيب بلقاضي ضمن مسرح الجهات: جميعنا قرابين لتشوّه أخلاقي ومجتمعي نتوارثه ونورثه إلى الأجيال
السينما صوت المجتمع، الكاميرا تكون عين الآخرين وتنقل مخاوفهم وحكاياتهم وقصصهم واوجاعهم، تقترب من تفاصيل الوجع المخفي
فقرة مسرح الحرية ضمن أيام قرطاج المسرحية: أمل يدغدغ الأرواح التواقة للحرية.. نقطة ضوء وشحنة حب
حين يحوّل السجين جدرانه العالية إلى نصّ، حين يصنع السجين من العقوبة فرصة ليمارس فعلل إبداعيا حيا، حين تكون الأحلام اكبر من كل الجدران
مسرحية «السقوط عن نص دافئ» إخراج محمد جميل العسيري من السعودية ضمن أيام قرطاج المسرحية بدار الثقافة ابن رشيق: الكلمة الحرة ثورة ضدّ كل أشكال الرقابة
الكلمة، سيف، رصاص، خوف، حب، امل، جمال، الكلمة إحساس بالاخر، احساس بالذات، الكلمة حياة، الكلمة عالم، الكلمة
مسرحية «المرايا» تأطير جلال عبيد ضمن أيام قرطاج المسرحية بالسجن المدني بقبلي: المجتمع مشوّه يحتاج إلى مرآة ليرى قبحه
لا حدود للفكرة، لا حدود للأفكار المتمردة والباحثة عن التجديد، ليس للمسرح حدود فهو فعل متحرر من كل القيود حتى