إقتصاد
انطلق موسم جني صابة الزيتون منذ أول هذا الشهر في عدد من المناطق من مختلف البلاد التونسية ويعول الكثير على زيت الزيتون لإنعاش الحركة الاقتصادية باعتبار أن تونس تعتبر من أكبر منتجي زيت الزيتون في العالم. ومع بداية نزول زيت الزيتون إلى الأسواق يتساءل
يمثل القطاع الفلاحي أحد أعمدة الاقتصاد التونسي وبالرغم من تعطل أغلب المحركات الاقتصادية بقي القطاع الفلاحي من القطاعات الأكثر تماسكا وهو ما تؤكده وكالة النهوض بالاستثمارات الفلاحية في آخر تقرير لها أبرزت فيه أن الاستثمارات الفلاحية المتمتعة بامتيازات مجلة تشجيع الاستثمارات
تؤكّد عديد التقارير والتصنيفات ضعف القطاع البنكي في تونس الأمر الذي يؤثر في بقية القطاعات، وكان الإصلاح البنكي من بين الإجراءات ذات الأولوية التي انطلقت في اتخاذها تونس وكانت من بين النقاط التي وضعت في البرنامج مع صندوق النقد الدولي.
أشارت
• بلجيكيا ترفع التحذير في الأسبوعين القادمين وبريطانيا في بداية العام 2017
يعد التحذير من السفر إلى بؤر التوتر والبلدان التي تشهد توترا أمنيا من بين الأسباب الرئيسية لإحجام السياح عنها وقد شهدت تونس في السنوات الست الأخيرة تحذيرات متكررة تجددت بتجدد أي عملية إرهابية أو توتر أمني وقد أدت هذه التحذيرات إلى تراجع كبير في
يحتضن صباح اليوم أحد نزل العاصمة ورشة عمل مهمة حول الأجور في تونس بين سنة 2005 وسنة 2015 تنظمه جمعية «عدالة بالتعاون مع مركز فريديريش ايبارت الألماني» .ويشارك في هذا اللقاء ثلة من الخبراء والأساتذة الجامعيين من تونس والعالم على غرار الأستاذ عزا لدين العربي
بحضور يوسف الشاهد رئيس الحكومة وفاضل عبد الكافي وزير الاستثمار والتنمية والتعاون الدولي ووداد بوشماوي رئيسة الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية و20 مستثمرا تونسيا أعلن رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي عن مبادرة اقتصادية لفائدة 14
في إطار حرص الدولة على الاستغلال السليم للملك العام وفرض علوية القانون في إدارة الشأن العام تم إطلاق حملة مراقبة السيارات الادارية من قبل فرق مراقبة تعمل تحت إدارة كتابة الدولة لأملاك الدولة والشؤون العقارية لتتكفل بمراقبة مالا يقل عن 2827 سيارة إدارية على الطريق على كامل تراب الجمهورية .
أكدت سفيرة بولونيا في تونس Wieczorkiewicz Milika قبل أيام بمناسبة تقديم مؤسسة التضامن البولونية نتائج برامجها في تونس لدعم الديمقراطية خلال 2012 /2016 «عودة قريبة للسياح البولونيين إلى الوجهة التونسية خاصة خلال الصيف القادم .وقد أبرزت بالمناسبة
لم تكن السنوات الأخيرة هينة بالنسبة لتونس نظرا لتعدد المصاعب التي مرت بها من انتقال سياسي وتردي اقتصادي وتوتر اجتماعي وقد انعكس هذا الحراك على التصنيفات الائتمانية والسيادية في السنوات الست الاخيرة التي اتسمت في مجملها بمنحى تنازلي.
قدم البنك المركزي على موقعه تحليلا للمبادلات التجارية التونسية المتعلقة بالثلاثية الثالثة والأشهر التسعة الماضية وقد تم تسجيل ضعف الاستفادة من انخفاض واردات المنتجات الطاقية أمام استمرار الانخفاض في الإنتاج المحلي للمواد الطاقية بانكماش انحصر عند 8 % وهو