إقتصاد
يتميز الميزان التجاري الجملي ببعض السمات التي تمثل عاملا يعمق العجز المسجل منذ سنوات فالى جانب مساهمة بعض البلدان
سجل المرصد الوطني للطاقة والمناجم تطورا في حجم الإنتاج الوطني من الكهرباء بنسبة 2 % ، حيث بلغ 15647 جيغاواط
كشفت نشرية المعهد الوطني للإحصاء للتجارة الخارجية بالأسعار الجارية لمعالجة الظواهر الموسمية عن اتساع العجز التجاري
لئن تشهد الحاجيات الوطنية من استهلاك الحبوب ارتفاعا،فإن حجم المساحات التي تبذر سنويا لم تشهد نموا ،فقد استقرت المساحات المبذورة عند 1.3 مليون هكتار
لاحظ المعهد الوطني للإحصاء ضمن نشرية نتائج التجارة الخارجية لشهر اكتوبر تحسنا في الصادرات وارتفاعا في الواردات
كان اللجوء إلى السوق الداخلية لأجل تمويل الميزانية عن طريق الاقتراض من البنوك أبرز الخيارات أمام السلطات التونسية
• تقلص عجز الميزان التجاري الطاقي بـ38 % في 2020
عرف عجز الميزان التجاري الطاقي خلال السنة المنقضية تراجعا بنحو 40 % بدعم من تقلص الطلب
• بين 300 و400 الف هكتار زراعات كبرى تهدر سنويا
• الإنتاج الفلاحي في الجهات لا يحترم الخصوصيات المناخية ومعدلات الامطار فيها
• جفاف سدود القيروان و10 آلاف هكتار زراعات سقوية يتهددها الجفاف
تزداد الضغوطات على منظومة إنتاج الحليب في ظل إرتفاع أسعار الأعلاف من جهة وضعف التساقطات المطرية من جهة أخرى الأمر
بعد 6 أشهر عن آخر اجتماع بين السلطات التونسية ووفد صندوق النقد الدولي تم يوم 4 نوفمبر الجاري عقد اجتماع بين الجانب التونسي والمؤسسة المالية الدولية