مفيدة خليل
افتتاح «ركن الفنون» بالمعهد الثانوي المقايز بالهوارية: «نحن هنا» و هناك وفي كل مكان لنشر ثقافة المواطنة والنضال بالفنون
نحتاج الفنون ليكون صغارنا أفضل، كل الانشطة الثقافية هي عنوان امل عند التلميذ ورمز لنجاحه، نريد ان يكون المعهد قبلة للحياة وللحلم لا للدراسة فقط، نريد لابناء ارياف تونس ان يشعروا انهم جزء من هذا الوطن وليسوا مقيدين بنظام تعليمي فقط» هكذا قال السيد
افتتاح الدورة الحادية عشرة لموسيقات: «تحت قبة دار البارون ديرلانجي...تتجسّد قدسّية الموسيقى
الموسيقى لغة الشعوب قادرة على توحيد البشر و ان اختلفت أديانهم وعقائدهم ومسمياتهم وهويا تهم فالموسيقى بنغماتها الرقيقة و ألحالنها الساحرة لها القدرة على تفتيت كل الانتماءات وبناء دين واحد و هوية موحدة وانتماء اوحد هو الانسانية، وللإنسانية تشكلت فسيفساء موسيقية زينت قبة دار البارون ديرلانجي ورحلت بالجمهور الى الاندلس.
مشروع «كارنا تونس دارنا» انطلق من مدنين لتفنيد العنصرية: الفن أداة للمقاومة ومسرح الشارع رهان للتعبير عن الحقوق في كل الجهات
«كارنا تونس دارنا» مشروع ثقافي انطلق من أعماق الجنوب التونسي، من حلم تونسيين في ريف مدينة عقارب من ولاية صفاقس حلما أن تكون الثقافة للجميع، وتكون الثقافة الحق الدستوري مكسبا يتحقق فعلا لابناء الجهات.
بمناسبة اليوم العالمي للمربي: «علمني سيدي، علمني نرد جميلك»
هو نبراس الطفل ودليله هو سنده الاول ومرجعه، يحبه الطفل ويهابه، يخافه ويلتجئ اليه ان تعقدت امامه المسائل، هو المربي سند الطفل امله ودليله ورمز نجاحه، المعلم المربي الاستاذ تسميات مختلفة لإنسان واحد عنوانه الحب وان قست الظروف.
احتفلت تونس
الدورة الحادية عشرة لموسيقات: لنا في الفن قدسية الحياة ...
يحتضن الفضاء الجميل دار البارون ديرلنجي او النجمة الزهراء بسيدي بوسعيد الدورة الحادية عشرة من مهرجان «موسيقات» موسيقات مهرجان عنوانه الانفتاح على الموسيقى المتوسطية والانسانية، موسيقى وكانها شدو الملائكة في سيدي بوسعيد، دورة تقدم موسيقات مختلفة الانتماء
ماجل بلعباس ستحتفي بأول فضاء ثقافي خاص: «فينوس» للفنون يتعهد بتوفير ابتسامة لكل مواطن
الثقافة حق دستوري لكل مواطن والفعل الثقافي الحقيقي ينبثق من ارادة حقيقية لتغيير المشهد الثقافي داخل ربوع الجمهورية، الفن حق و المسرح حق والموسيقى حق، وحين لا تهدى الحقوق تفتك وتوزع على عشاق الحياة وصانعي البسمة والامل في نفوس اطفال المدن والقرى الداخلية لتحقيق عدالة ثقافية منشودة.
الغرافيتي أو فن تزيين الحيطان هل يمنع في وطني بتعلة «الأخلاقي» ؟
الغرافيتي او فن تزيين الحيطان انتشر بعد الثورة فجل الحيطان اصبحت محامل للشعارات السياسية والرسومات المنادية بالعديد من المطالب الاجتماعية والثقافية.
التسريع في افتتاح قاعة سينما الشعانبي مطلب ملحّ: القصرين تطرد مستثمريها...فهل ستطرد مبدعيها أيضا ؟
الثقافة مقاومة، والفعل الثقافي في الجهات نضال يومي مستمر لتطبيق مقولة لامركزية الثقافة، فهناك في المناطق الداخلية يعمل المبدعون وينحتون في حجارة الصمت والتجاهل ليرتقوا بالمشهد الثقافي لمدنهم ويفتكوا حق ابناء جهاتهم في الثقافة والإبداع، هم مناضلون يعملون في صمت
الكوريغراف رشدي بلقاسمي: «لو بعثت «بوليهيمنا» من جديد سيكون جسد رشدي بلقاسمي ترنيمتها المتواصلة»
ارقص تحرر من الواقع حرر الجسد من بوتقة الصمت وأدران العيب والحرام، شكله فسيفساء تاريخية وانسانية وفنية تتغنى بكل تعاليم الحياة، اترك له الكلمة الفصل دعه يكون سيد نفسه اجعل لغته تتعالى حتى تصبح لغة كونية يفهما الجميع لغة يحللها المشاهد ويختلف في تفاصيلها
محطات فضاء مسار: المنظومة التعليمية تعرف مشاكل تتطلّب إرادة سياسية لمعالجتها
احتضن فضاء مسار اخر محطات العام 2016 و عنوان محطة سبتمبر كان «لازم تنوض بكري» تظاهرة ثقافية بخصوص «المنظومة التربوية من اجل تعليم ديمقراطي « محطة قامت على الفن والفكر للحديث عن المنظومة التربوية ومشاكلها وبعض هناتها في الريف والمدينة