شراز الرحالي
في انتظار تقديم برنامجها في نوفمبر القادم: مجموعة العمل المالي تبقي تونس تحت المراقبة وتخفض تصنيفها المتعلق بالرقابة الداخلية والفروع والشركات الأجنبية
أكدت مجموعة العمل المالي «فاتف» في تقرير صدر أمس أن تونس ستظل في مرحلة متابعة إلى حين تقديم برنامجها
سيزيد من الضغط على الاستثمار والاستدانة: الادخار الوطني نزل من 21 % سنة 2010 إلى 9.5 % العام الفارط
شهد الادخار تراجعا كغيره من بقية المؤشرات المتأثرة بالوضعية الاقتصادية والنقدية للبلاد وقد حذرت عديد المصادر
بينما لم تنجح في ثماني سنوات في تجاوز 4 مليون طن: تونس تخطط لبلوغ 16 مليون طن من الفسفاط في العقد القادم
بعد ضعف القطاعات المعززة له: الاحتياطي من العملة الصعبة يتغذّى من القروض أساسا
الاحتجاج الأول لقطاع المحروقات هذا العام: تحرك ليومين في شركة «أميلكار بتروليوم أوبرايشن» احتجاجا على نظم التأجير
كانت السنة الماضية سلبية لتونس: وكالات تصنيف تؤكد استقرار التصنيفات الائتمانية في شمال إفريقيا والشرق الأوسط
بعدما شهدته السنة المنقضية من سلبية التصنيفات السيادية تشير التوقعات الأولية لبعض الوكالات والمتعلقة إجمالا بمنطقة
الضغوط التضخمية متواصلة: تواصل ارتفاع الأسعار وتحديات التضخم المستورد
انتهت السنة الماضية عند مستوى مرتفع من التضخم بلغ 7.5 % وهو وان كان اقلّ مما هو متوقع فإنه يعد رقما قياسيا،
بالإضافة الى تأثرها بالمناخ الداخلي: تونس تحت تأثير أزمة الاقتصاديات الناشئة وتقلبات الأسعار العالمية
بالإضافة الى تأثرها بالمناخ الداخلي: تونس تحت تأثير أزمة الاقتصاديات الناشئة وتقلبات الأسعار العالمية
عجزها المالي يتراوح بين 5 و20 %: عائدات السياحة لا تعكس تحسن الوضع المالي للفنادق
بعد الانتعاشة التي شهدها الموسم السياحي الماضي اثر تأثره في الفترات السابقة بالوضع الأمني تتوجه الأنظار اليوم إلى الموسم