
امال قرامي
«الشعب يريد»... شعار رفع منذ 17دسيمبر/14 جانفي وكان آنذاك مرتبطا بمجموعة من المطالب: إسقاط النظام، وترسيخ مجموعة من القيم والحقوق كالحرية والكرامة والشغل ...
نفترض أنّه بعد تسلّم الحكومة الجديدة للسلطة، ستخرج البلاد من وضع «اللامجهول» إلى وضع «المعلوم» إذ ثمّة على رأس كلّ وزارة مسوؤل/ة عن إدارة البرامج والمشاريع
من التقاليد المعمول بها سابقا، مساءلة الحكومة بعد مرور 100 يوم من العمل، ومساءلة مجلس الشعب، ومساءلة اللجان ..
لا أحد ينكر أنّ مطلب تعيين النساء في مناصب صنع القرار وفق قاعدتي تكافؤ الفرص والتناصف كان على رأس المطالب التي
تتباين مواقف التونسيين من طريقة إدارة الرئيس قيس سعيّد للمرحلة وشكل ظهوره، على مستوى اختيار أماكن الزيارات وزمنها وحركات الجسد ومضمون الخطاب
تتجّه الأنظار منذ 25 جويلية الفارط، نحو رصد مواقف زعماء الدول الغربية وممثلي الاتحاد الأوروبي وغيرهم من الأحداث الأخيرة في تونس،
شغلت الإجراءات الاستثنائية/الانقلاب وخطّة الطريق والمستقبل السياسي لقيس سعيد اهتمام الإعلاميين التونسيين لمدّة تجاوزت الشهر
يعتبر تاريخ 25 جويلية 2021 لحظة مفصلية في تاريخ الجمهورية التونسية وفي ذاكرة التونسيين/ات أو هكذا اُريد له. وهذا يعني وضع حدود صارمة
قدّم عدد من المحلّلين السياسيين وأساتذة العلوم السياسية والقانون الدستوري التونسيين والأجانب عددا من «السيناريوهات» الممكنة لإدارة مرحلة ما بعد 25 جويلية:
يتابع العالم اليوم، باهتمام شديد ما يجري في أفغانستان فيدرك كيف تواطأت الدول: الولايات المتحدة الأمريكية وباكستان وقطر مع طالبان على حساب المدنيين.