
امال قرامي
ما الّذي جعل شعار «إعلام العار» يعود مرّة أخرى إلى الظهور بعد عقد من الزمن عاشت فيه البلاد تحوّلات كثيرة؟ وما الّذي دفع عددا
ظهر رئيس الحكومة في حوار على قناة فرانس24 باللغة الفرنسية ليجيب عن مجموعة من الأسئلة، وهو إذ يختار هذه القناة ولغة الخطاب يعلن عن رغبة في التواصل مع جمهور محدّد
إن جاءت بك الصدفة إلى مجلس الشعب وأنت خليّ الوطاب بلا تاريخ ولا كاريزما، ولا تفقه في مجال السياسية شيئا فاثر موضوعا يُحرّك سواكن خصومك السياسيين، وخاصّة فئة النساء.
صرّح وزير الشؤون الدينية في جلسة مناقشة نواب الشعب لميزانيّة الوزارة التي يشرف عليها أنّه يوجد أكثر من 20000 إطار مسجدي،
بدا للفاعلين الجدد الذين صاغوا خطابات حول «الثورة التونسية» أنّ التحوّلات التي عاشها المجتمع التونسي (17 ديسمبر- 14 جانفي)، ستؤدي حتما إلى الإطاحة بالنظام القديم،
كلّما اقترب موعد «الاحتفال بالثورة التونسية» تضاعف عدد الأسئلة التي يطرحها التونسيون على النخب التي تحمّلت «هندسة المسار» من حيث الأداء وكتابة الدستور،
بقطع النظر عن مواقف التونسيين/ات من تفاوض الحكومة مع تنسيقية الكامور، وما صاحب ذلك من ردود فعل كانت في الغالب، معبّرة عن الصدمة والاستياء والغضب
تهتمّ فئات مختلفة من العرب والمسلمين بمتابعة الانتخابات الأمركيّة وما سيترتّب عن فوز أحد المرشّحين (ترامب /بايدن) من نتائج تشمل موقع المسلمين باعتبارهم 'أقلية'
صار من المتوقّع مع كلّ حدث إرهابيّ أو بيان سياسيّ أو جريمة أو فاجعة... أن تنطلق تعليقات المتلقّين للخبر وتنتشر المواقف الانطباعية والانفعالات:
تطوّرت صورة البرلمان/ مجلس الشعب على مرّ عقود من الزمن، وتشكّلت وفق أداء النوّاب والسياقات التاريخيّة والسياسية والثقافية