ليلى بورقعة
رغم أن قبره في مصر، إلا أن ذاكرة تونس تعج بقصصه وأساطيره
في زمن تُمحى فيه الوجوه النسائية من دفاتر التاريخ وتُطمس فيه
كتب إبراهيم نصر الله الأدب بحبر من الأسطورة والتاريخ
حين تُطلق مسرحية اسم "حياة" على نفسها، فإنها لا تشير إلى
في "مكتبة الكتاب" في حي "موتيال فيل" ، كان المساء ينتظر أن يأتي
رحل أنور الشعافي، لكنه لم يغادر المسرح.هو الآن في كواليس الضوء
في مساء من مساءات الوداع الأخير والحزن الثقيل الموافق ليوم 10 جوان 2025
في ظلال الضوء المتوهّج على شاشة عملاقة بمدينة بولونيا الإيطالية
في مسرحية "جاكارندا"، لا تصطف الكراسي للفرجة، بل تصطف الشهادات للبوح
قبل أن يعرف العالم اسمه، كانت الجبال تحب صوته. في أقصى شمال باكستان، حيث تتشابك السحب مع القمم، نشأ الفنان "نياز هونزاي"...