
ليلى بورقعة
كم من مهرجان سينمائي راهن على قوة المال من أجل جذب الاهتمام وخطف الأضواء ولكنه سقط في البهرج المبالغ فيه على حساب الفرجة السينمائية؟
من على ركح «عشاق المقهى المهجور» للفاضل الجعايبي في التسعينات انطلقت الرحلة والمسيرة تمثيلا وإخراجا ونصا...
تضاء مساء اليوم الأنوار ويرفل النجوم على السجاد الأحمر إعلانا عن انطلاق الدورة 33 لأيام قرطاج السينمائية.
ما بين بحر ونخل، تم تشييد «مركز الفنون جربة» لتشبه صورته اللوحة التشكيلية والمنظر الطبيعي في استدعاء شعور الحنين إلى معمار جربة القديم
كم من الشباب يملكون غراما كبيرا بلا حدود في شتى مجالات الإبداع والفنون؟ وكم منهم من يملكون شغفا بممارسة مختلف الرياضات بمنتهى الحرفية والرشاقة ؟
هي ورقة الممثل الواحد على الركح ، فإما اللعب الجيد وإما الفشل في إقناع الجمهور. وفي زمن اختلاط الحابل بالنابل والتجرؤ على هيبة المسرح
كم من المدن التي تتسع لأكثر من ذاكرة وحضارة؟ وفي حضرة مدينة تستور تصغر الأوصاف وتقصر النعوت في محاولة رسم صورة لمدينة تفوح بعبق الأندلس
في مكسب جديد للرواية العربية وافقت «اليونسكو» على اعتماد أسبوع عالمي للرواية من 13 إلى 20 أكتوبر من كل عام، بناء على اقتراح تقدّمت به مؤسسة «كتارا» سنة 2016.
في موسمه الثقافي الجديد، يواصل بيت الحكمة تنظيم المحاضرات القيمة والندوات التي تقدم الإضافة في شتى مشارب المعرفة من خلال أقسامها المختصة
في شرق الأرض ومغاربها، تحل السينما التونسية بكل ثقلها في شتى المهرجانات السينمائية. ولا يقتصر حضورها على مجرد المشاركة