نورة الهدار

نورة الهدار

عديدة هي الملفات المثيرة للجدل على الساحة القضائية أبرزها الاعتداءات التي طالت المحاكم من الصنفين الإداري والعسكري

في ظلّ قرب انتهاء الدورة البرلمانية الحالية لمجلس نواب الشعب كثر الحديث عن ملف الهيئات الدستورية العالقة والتي

عاد ملف التآمر على أمن الدولة الخارجي للظهور من جديد على الساحة القضائية وذلك بعد أن نشر المجلس الأممي لحقوق الإنسان

قريبا ستمرّ سنة على تسلّم الرئاسات الثلاث (رئيس الحكومة،رئيس الجمهورية ،رئيس مجلس النواب) لنسخة من قائمتي شهداء الثورة وجرحاها

مرّ ما يقارب الشهرين على انتهاء عهدتها وتقديم نسخة من تقريرها الختامي إلى رئيس الجمهورية والى اليوم لم تسلّم

انطلق المجلس الأعلى للقضاء منذ أفريل 2017 في أعماله بنقص في مجلسه القطاعي (قضاء مالي) ،هذا الشغور كان نتيجة غياب

تمرّ السنوات ويتلاشى معها أمل التونسيين في استرجاع الأموال التي نهبها آل بن علي وآل الطرابلسي على امتداد عقود من الزمن،

تمرّ السنوات ولا يزال ملف إرساء المحكمة الدستورية مفتوحا نتيجة ما يشهده مجلس نواب الشعب من اختلافات بين الكتل النيابية حول

عاشت مصر منذ يومين على وقع حدث أليم تمثل في تنفيذ حكم الإعدام ضدّ تسعة شبان بتهمة قتل النائب العام السابق

تم منذ 13 فيفري الجاري تسليم أطفال ما عرف «بالمدرسة القرآنية بالرقاب» إلى أوليائهم وذلك في إطار تنفيذ قرار

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115