
زياد كريشان
عدوى فيروس الكورونا المستجد في بلادنا دخلت منعرجا جديدا وخطيرا بكل المقاييس فخلال أسبوع واحد (من 23 إلى 29 سبتمبر)
مازال الرأي العام التونسي يعيش تحت وطأة تلاحق الجرائم المروعة والتي ذهب ضحيتها شابات وشباب في سنّ الزهور وحصلت
نظريا تنبثق كل معرفة علمية بشيء ما من القدرة على تكميمه (من الكمّ) أي وضعه في معادلة رياضية ولكن عندما يستحيل
من المفارقات العجيبة التي يعيشها مجتمعنا العلاقة الطردية بين تنامي العنف المسلط على المرأة، -والاغتصاب أبشع وأشنع
«دولة واحدة ورئيس جمهورية واحد» هذه الفكرة التي يرددها قيس سعيد رئيس الجمهورية بصيغ متقاربة لا يشك
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيد يوم أمس رئيس الحكومة هشام المشيشي للحديث، مبدئيا، عن الوضع الأمني والاقتصادي والاجتماعي
جرت العادة أن نتحدث في نهايات شهر سبتمبر من كل عام عن العودة السياسية والاجتماعية اعتبارا لفترة العطلة الصيفية،
رحل منذ أيام قليلة أحد بناة دولة الاستقلال والشخصية الأقوى في ستينات القرن الماضي فقيد الوطن أحمد بن صالح ، هذا الذي ارتبطت باسمه تجربة
تؤكد مصادر متضافرة أن رئيس حركة النهضة عقّب على رسالة المائة الذين يطالبونه بإعلان عدم ترشحه لعهدة ثالثة على رأس حركة النهضة
التونسيون الذين صوتوا بكثافة غير مسبوقة لقيس سعيد في الدور الثاني للانتخابات الرئاسية ذات 13 اكتوبر 2019 هم بصدد الاكتشاف التدريجي لرئيسهم