
زياد كريشان
أفاقت فجر يوم أمس مدينة سبيطلة وتونس قاطبة على خبر محزن أليم : تنفيذ قرار هدم أكشاك على الساعة الرابعة صباحا أدى إلى وفاة الكهل الخمسيني
لنجاح الانتقال الديمقراطي شروط عدة كالاستقلال الفعلي للقضاء وللقضاة وتراجع منسوب الفساد في الإدارة والإعلام وإصلاح المنظمات الاقتصادية والاجتماعية
يرسي الحديث النبوي الشهير «كيفما تكونون يولى عليكم» قاعدة إنسانية عامة تخترق النظم السياسية والثقافات والحضارات
من المواضيع التي طرحت لأول مرّة على مستوى عالمي ووطني بقوة مع جائحة الكورونا، هذه العلاقة المعقدة بين الصحة والاقتصاد : لأيهما الأولوية ؟ وبم نضحي ؟
نعيش منذ بداية شهر سبتمبر على وقع التفشي المتفاقم للكوفيد 19 إذ تجاوز العدد الجملي للإصابات الجديدة خلال شهر سبتمبر 15.000 حالة
عرّف الفلاسفة الدولة باعتبارها كائنا مفارقا متعاليا بل هي التنين كما الحال عند الفيلسوف الانقليزي هوبز وهي العقل عند هيغل فهي كالحكمة غاية التاريخ ومنتهاه..
لا وجود لمجتمع خال من الأزمات ، والأزمة في جوهرها ليست مسألة سلبية بالضرورة بل هي حالة تفاقمت
عدوى فيروس الكورونا المستجد في بلادنا دخلت منعرجا جديدا وخطيرا بكل المقاييس فخلال أسبوع واحد (من 23 إلى 29 سبتمبر)
مازال الرأي العام التونسي يعيش تحت وطأة تلاحق الجرائم المروعة والتي ذهب ضحيتها شابات وشباب في سنّ الزهور وحصلت
نظريا تنبثق كل معرفة علمية بشيء ما من القدرة على تكميمه (من الكمّ) أي وضعه في معادلة رياضية ولكن عندما يستحيل