
مجدي الورفلي
لا يبدو أن قطاع الاعلام بمعزل عن الوضع العام المتردي في البلاد، حيث تتراكم الإشكاليات من عدم إلتزام الحكومة بتعهداتها في علاقة بملفات مؤسسات الإعلام المصادر وبعض المؤسسات الإعلامية العمومية وتعطيل
لا يعتبر التوصّل إلى اتفاق بين الجامعة العامة للنقل والوزارة بخصوص المتخلّدات المالية ورفع الإضراب الفجئي، نهاية لمطالب الجامعة، حيث مرت فور رفع الإضراب
في إعادة لنفس المشهد الذي عاشه الجميع في ولايات تونس الكبرى يوم 2 نوفمبر 2022، من شلل في حركة النقل العمومي مع وجود مواطنين عالقين في الشوارع
شهدت سنة 2022 أحداثا نقابية هامة كان بعضها في علاقة بمنظمة الأعراف وجزؤها الآخر داخلي كالمؤتمر العام فيما كان النصيب
تبدو العلاقة بين اتحاد الشغل والحكومة ومن ورائها الرئيس قيس سعيد أشد توتّرا عما كانت عليه خلال الفترة التي سبقت إضراب القطاع العام يوم 16 جوان 2022.
قبل يوم من تاريخ تنفيذ الإضراب العام في قطاع النقل العمومي، ستنعقد هيئة إدارية قطاعية للجامعة العامة للنقل ستكون اطارا لتأكيد تنفيذ الإضراب أو الذهاب
يبدو ان المطلبية الاجتماعية ستكون عنوان بداية السنة المقبلة بامتياز، حيث سينطلق الالاف من عمال الحضائر في الاحتجاج مركزيا وجهويا في بداية جانفي
لم تمرّ 15 يوما حتى على إمضاء إتفاق ينص على صرف أجور العاملين في إذاعة «شمس أف ام»، حتى انقلبت الحكومة عليه ولم تُصرف أجور الصحفيين والتقنيين والاداريين
قرّر المكتب التنفيذي للغرفة الوطنيّة لمصحات تصفيّة الدم، إيقاف نشاط عمليّة تصفية الدم في كافة مصحات تصفية الدم في البلاد بداية من شهر جانفي المقبل،
أصبح من الواضح أن الاتحاد العام التونسي للشغل سيعمل خلال الفترة المقبلة على محورين رئيسيين، الأول كلاسيكي ويتمثل في التواصل المباشر مع النقابيين