
مجدي الورفلي
يبدو ان الوضع الاجتماعي في الشركة التونسية للكهرباء والغاز لا يحتمل مزيدا من الانتظار، فبعد اقرار الهيئة الادارية القطاعية لإضراب بيومين مع تفويض تحديد تاريخه
حزمة من التحركات ستنتهي بإضراب بيومين في «الستاغ»: منسوب المطلبيّة والاحتقان الاجتماعي في ارتفاع ...
من الواضح ان الإحتقان والمناخ الاجتماعي المتوتّر لا يقتصران على قطاع أو على قطاعات بعينها، فالوضع في قطاعات كالتعليم الاساسي والثانوي والصحة
نظريّا تم تجاوز الإشكال بين وزارة الصحة والجامعة العامة للصحة المتمثل في تسوية وضعية الأعوان المتعاقدين والوقتيين، حيث تعهدت الوزارة بحلّ الملفّ وتسويته
يبدو ان ساحة القصبة بالعاصمة لن تخلو خلال هذه الفترة من تحركات احتجاجية ذات مطلبية اجتماعية، فرغم اختلاف وتنوّع الفئات الاجتماعية التي تتوجه بصفة يومية تقريبا
يمثل قطاع النقل العمومي أحد اهم القطاعات الحيوية التي يرتبط بها أي نشاط إقتصادي أو غيره، ويبدو ان هذا القطاع الحيوي سيدخل في تحركات احتجاجية تؤكّد الجامعة العامة للنقل
لازالت جهة جرجيس تعيش على وقع فاجعة غرق مركب الهجرة غير النظامية في 21 سبتمبر الماضي وغرق 18 شخصا من متساكني المنطقة،
سيدخل قطاع الصحة على خطّ التحركات المطلبية التي تتمحور أساسا حول الالتزام بتطبيق نقاط تضمّنتها اتفاقات سابقة بين وزارة الصحة والحكومة من جهة والجامعة العامة للصحة
حذرت الجامعة العامة للبلديين باتحاد الشغل أمس الجمعة، من امكانية إمتداد ما قالت عنه «السيناريو الكارثي البيئيي في صفاقس لجهات أخرى وخصوصا منها بمصب
يبدو ان قطاع الاعلام سيخوض خلال الفترة المقبلة معركة بقاء، بداية من المؤسسات الاعلامية بين مصادرة وعمومية من مؤسسات دار «سنيب لابراس»
بإمضاء اتفاق تسوية وضعية الأصناف الخمسة من المعلمين النواب، طُويت صفحة أزمة مقاطعة الدروس التي عاش على وقعها قطاع التعليم الأساسي