سلاف الحمروني
أحداث مؤلمة شهدتها الملاعب العربية والعالمية: من أحداث ملعب باجة 1999 إلى مجزرة بورسعيد وكارثة البوابة 12 في الأرجنتين...
وُجدت كرة القدم لتكون وسيلة لادخال البهجة والمتعة الى قلوب الجمهور وتحقيق التقارب والاحترام بين المنافسين في مناخ تسوده الروح الرياضية
حسب موقع «ترانسفير ماركت» المختص في الاحصائيات: البطولة التونسية رابع أغلى بطولة إفريقية والترجي صاحب أعلى قيمة تسويقية في تونس
لازال مصير ما تبقى من مباريات الرابطتين المحترفة الاولى والثانية لكرة القدم في علم الغيب رغم السيناريوهات التي قدمها وديع الجريء رئيس الجامعة
صفقات تاريخية خلقت أزمة بين الأندية التونسية: عندما يشتعل الصراع بين الرباعي الكبير
في إطار سعي الأندية إلى تحقيق اهدافها المرسومة يعتبر تعزيز الرصيد البشري بانتدابات قادرة على تحقيق الاضافة من ابرز اولوياتها وكلما اعطيت
في صورة تأجيل ما تبقى من الموسم الحالي: البطولة التونسية ستكون أمام أزمة متعددة الجوانب
تعددت السيناريوهات التي قدمتها الجامعة التونسية لكرة القدم من اجل عودة نشاط البطولة بعد توقفها في منتصف شهر مارس في اطار
الموت المفاجئ في ملاعب كرة القدم: أحداث حولت الميادين من مصدر للفرحة إلى مسرح جنائز
ترتبط كرة القدم بالفرجة والمتعة والاثارة وهي ‘أفيون’ يشدّ اهتمام متابعيه ويصرفهم عن بقية مشاغل الحياة كلما كان الموعد مع المباريات،
الجامعة التونسية تعلن موقفها من عودة النشاط: الرابطة الأولى تستأنف نشاطها في أوت و24 أكتوبر موعد انطلاق الموسم الجديد
صدر امس القرار الاخير في خصوص مصير ما تبقى من سباق بطولة الموسم الحالي والذي توقف في منتصف شهر مارس المنقضي
«الرالوي» و«الاولمبي للنقل» و«أولمبيك الكاف» وغيرها: أندية تونسية...فقدت بريقها وباتت مهدّدة بالاندثار
تحتفظ ذاكرة المؤرخين في الرياضة التونسية والجمهور الذي كان شاهدا على تلك الفترة الذهبية بقائمة فرق كانت لها في السابق صولات
في الوقت الذي قدمت فيه الجامعة التونسية مشروعا لعودة البطولة: النجم الساحلي ينضم إلى «جبهة» المعارضة
لا تزال الجامعة التونسية لكرة القدم تنتظر الضوء الأخضر من الحكومة لاعطاء شارة عودة الحياة الى الملاعب حيث كشفت النقاب منذ فترة
في مراسلة وردت مؤخرا: «الكاف» يحرج الجامعة التونسية ويسلط الضوء على أزمة الملاعب في تونس
في سنوات مضت كان الملعب الاولمبي بالمنزه أحد افضل ميادين القارة السمراء واحتضن اهم المباريات فيها على مستوى لقاءات
لاعبون من الفقر والخصاصة إلى النجومية: من رونالدينيو إلى رونالدو مرورا بميسي وسواريز ...قصص امتزجت فيها المعاناة بالعزيمة والمثابرة
هناك لاعبون دخلوا الى عالم الساحرة المستديرة وفي «افواههم ملعقة من الذهب» كما يقال، لم يدفعهم الى ذلك البحث عن المال بقدر ما كانوا يطمحون