سياسة
في اطار متابعة العلاقات التعاقدية بين الصندوق الوطني للتأمين على المرض والصيدليات الخاصة وضمانا
خلف التعبير المستخدم والكلمات المشفرة التي قام عليها الحوار بين الحكومة ومجلس النواب، امس في الجلسة العامة المخصص للمصادقة
مع تفشي فيروس كورونا اضطرت الدولة التونسية الي اتخاذ جملة من القرارات للتصدي لهذا الفيروس وللحد من انتشاره
ساهم فرض تطبيق القانون على كل المخالفين لقرار الحجر الصحي العام عبر نشر القوات العسكرية والأمنية في كل الشوارع
قلّب نظرك في المؤلفات القديمة وما تضمّنته من أخبار حول الكوارث والأوبئة والجوائح كإتحاف أهل الزمان لابن أبي الضياف ،
تعيش تونس والبشرية على وقع مسألة غير مسبوقة : وباء يتمدد في كل بلدان الدنيا ويعيشه مليارات البشر لحظة بلحظة.. وكل يوم يأتينا الجديد،
منذ تسجيل اول اصابة مؤكدة بفيروس كوفيد 19 الكورونا المستجد، برزت اشكالية حماية الطواقم الطبية والشبه طبية من الاصابة بالعدوى،
لم تمنع الإجراءات الاستباقية المتخذة من تسجيل حالات إصابة مؤكدة جديدة والعدد يرتفع يوما بعد آخر حتى أن التوقعات تشير
بالرغم من تفشي فيروس «كورونا» في تونس والدعوات المتكررة للالتزام بالحجر الصحي التام وعدم مغادرة المنزل وعدم خرق ذلك
أشرف راشد خريجي الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب بعد ظهر أمس على مكتب مجلس نواب الشعب والذي اعتمد تقنيات التواصل عن بعد.