سياسة

خلال الساعات 72 الفارطة، هوت كل مطامح أحزاب الائتلاف الحاكم، وساعة بعد ساعة تعمقت أزمتها لتتخبط بحثا

في مداخل الاستبداد

كتب الفلاسفة كثيرا منذ أفلاطون وخاصة أرسطو عن أشكال الحكم ومن بينها الاستبداد (le despotisme) والطغيان (la tyrannie)

مازالت المفاوضات في القطاع الخاص بعنوان سنتي 2018 و2019 بين اتحادي الشغل والاعراف عالقة في جانبها الترتيبي،

انقضت الآجال القانونية وأعلن المستشار السياسي لرئيس الجمهورية انه لم يتم ختم تعديلات القانون الانتخابي من

على عجل عقدت الجبهة الشعبية لتحقيق أهداف الثورة ندوة صحفية، لتكشف خلالها عن «أزمة» جديدة تهددها،

بم عساها ستحتفظ كتب التاريخ عن هذه الخماسية بكل مؤسساتها وممارساتها السياسية ؟ ما هي المهازل والمآسي الأكثر والأخطر أثرا ؟

ما انفك الاتحاد العام التونسي للشغل يوجه سهام نقده إلى الحكومة والطبقة السياسية، نقد بلغ حدّ التشكيك في وضوح مسار

ساعات قليلة تفصلنا عن الانطلاق في قبول القائمات المترشحة للانتخابات التشريعية 2019 ، ولذلك واصلت

• الجبهة ليست النداء ليكون لها «باتيندا» وأنا لست فوق النقد
يستمر الجدل صلب الجبهة الشعبية، عن من يمثلها وله الأحقية القانونية بذلك، وما سبب الصراع

من المهمّ أن نتابع تصريحات الفاعلين السياسيين وتدويناتهم على صفحات الفايسبوك في هذا السياق الانتخابي حيث صار التنافس على أشدّه بين الخصوم،

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115