سياسة
تعتمد السلط التونسية مصطلح «الحرب» ان تعلق الامر بالحديث عن جهودها في مكافحة انتشار عدوى فيروس كورونا المستجد/ كوفيدــ19،
نُنهي اليوم ثلاثة أسابيع من الحجر الصحي الشامل وندخل تباعا في الأسبوع الرابع والأخير منه، والسؤال الذي هو الآن على كلّ لسان :
اقرت الدولة جملة من الاجراءات من اجل مساعدة الفئات الهشة على مجابهة فيروس كورونا بعد الدخول في الحجر الصحي
• اليوم عطلة استثنائية وبداية الأسبوع المقبل إصدار مرسوم حول العقوبات الخاصة بخرق الحجر الصحي
«بالزغاريد والأنغام» ودعوة الجيران إلى الاحتفال استقبلت أسرة تونسية أمس نتائج التحليل المخبري الخاص بأحد أفرادها اشتبه في اصابته بـ«الكوفيد19»
ما يُنشرُ أحيانا و يُروّج عبر الوسائل المسموعة و المرئية و المكتوبة عن رئيس الجمهورية ، و أيضا عمّا يصنفون كشخصيات سياسية أو حزبية
بالتزامن مع احياء عيد الشهداء الموافق لـ9 افريل من كل سنة ومستغلين للجهود المبذولة لمجابهة فيروس كورونا برزت تهديدات ارهابية جدية تستهدف
• 25 حالة شفاء و55 حالة إصابة مؤكدة لدى أعوان الصحة.. والوزارة تستعد للتعامل مع كل السيناريوهات
انعقدت يوم أمس بمقر وزارة الداخلية جلسة عمل جمعت بين كل من وزير الداخلية «هشام مشيشي» ووزير الشؤون الاجتماعية
يبدو أن حكومة الياس الفخفاخ لم تجد غير التلويح بـ « العصا » لتفرض احترام إجراءات الحجر الصحي الشامل خلال الايام القادمة