
شراز الرحالي
إلى جانب تراجع عدد مشاريع أغلب البلدان: تراجع خلق الاستثمارات الألمانية لمواطن الشغل في تونس بـ 83 %
تظهر مؤشرات الاستثمار الصادرة في الأسابيع الأخيرة عن بداية حصاد أزمة كورونا ولئن كان الحصاد غير نهائي إلا انه يمهد إلى ركود
مبيعات السيارات من بداية السنة إلى شهر جويلية: تراجع بـ 8،4 % والركود الكبير كان في شهر أفريل
لم يكن نشاط بيع السيارات مستثنى من تاثير أزمة كورونا الذي امتد إلى أغلب القطاعات، فقد تراجعت المبيعات تاثرا بالظرف المحلي المتمثل في الحجر الصحي
الاستثمارات المصرح بها إلى حدود شهر جويلية: تطور في الصناعات المعملية وتراجع الاستثمارات في مناطق التنمية الجهوية
يتواصل تأثر اغلب الصناعات المعملية بالظرف الصحي حيث سجلت نشرية الظرف الصناعي لشهر جويلية والصادرة عن وكالة النهوض بالصناعة
مستشار وزير الطاقة والمناجم والانتقال الطاقي لـ«المغرب»: تأزم المالية العمومية يسبب اضطرابا في تسديد تونس لفاتورة توريد الغاز الجزائري
يتواصل اعتصام الكامور وتوقف الإنتاج في كافة الحقول الموجودة في ولاية تطاوين ورغم كل المحاولات لفض الإشكال فإن الوضع
الترفيع في أسعار الحليب: المنتجون اعتبروها مرضية لكنها غير كافية ومنظمة الدفاع عن المستهلك تستهجن تغييبها
بعد الحديث عن أزمة وشيكة ومتجددة لمنظومة الالبان في تونس اعلنت وزارة التجارة انّه تمّ الترفيع في أسعار بيع الحليب الطّازج المعقّم نصف الدّسم، للعموم بـ 130 مليما
القطاع الفلاحي: تراجع في الكميات المجمعة بـ 43 % ونقصا في المطار ب 7 %
كان للقطاع الفلاحي الاستثناء في حجم الانكماش المسجل في اغلب القطاعات الاقتصادية في السداسي الأول من العام الجاري بسبب انتشار فيروس كورونا
المخزون يكفي من شهرين إلى 5 أشهر: 1،8 مليون طن واردات تونس من الحبوب منذ بداية السنة
دفع انتشار فيروس كورونا معظم الدول الى توجيه تركيزها على توفير الغذاء أساسا والحرص على استمرار الإمدادات والشحن وكانت تونس
خلال السداسي الأول: تراجع الاستثمار الأجنبي بنحو 14 %
القت ازمة تفشي فيروس كورونا في تونس وفي العالم بظلالها على كافة الانشطة والقطاعات فقد بدأت الارقام الصادرة عن مؤسسات رسمية تكشف حجم الخسائر المنجرة
نتائج تنفيذ الميزانية إلى موفى شهر جوان المنقضي: تواصل تراجع المداخيل الجبائية وغير الجبائية وارتفاع موارد الاقتراض
يتواصل اختلال توازنات الميزانية للعام 2020 وفق ما كشفت عنه البيانات الإحصائية للنتائج الوقتية لتنفيذ الميزانية إلى موفى شهر جوان المنقضي والذي تنشره
مع تواصل اعتصام الكامور وتوقف النشاط: تراجع الإنتاج ونسبة الاكتفاء الذاتي
يتواصل تراجع اداء قطاع الطاقة وفق ما تكشفه المؤشرات والبيانات الرسمية فمازال الإنتاج اليومي للنفط دون المطلوب واقل من المتوقع كذلك