نورة الهدار
بعد قرار محكمة الاستئناف والحديث عن منعرج جديد: هل عادت قضية شكري بلعيد إلى مسارها الصحيح؟
يبدو أنّ الندوة الصحفية التي عقدتها هيئة الدفاع عن الشهيد شكري بلعيد كان لها الصدى الايجابي لدى القضاء اذ بتّت مؤخرا دائرة الاتهام 34 بمحكمة الاستئناف بتونس المتعهدة بملف الطعن في قرار ختم الأبحاث في احد أجزاء قضية اغتيال بلعيد بإرجاع الملف إلى قاضي التحقيق
غدا وبمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان: وقفة احتجاجية أمام مجلس نواب الشعب بعنوان «الحق في أن تكون لنا حقوق»
حقوق الإنسان شعار يرفع في كل المناسبات ولكن يبدو أن تطبيقه على ارض الواقع يبدو صعبا للغاية بالرغم من بساطة تلك الحقوق أحيانا. فهناك من يطالبون فقط بضمان عيش كريم كبيت يؤويهم وعمل يضمنون به كرامتهم وهذا حق يكفله الدستور التونسي. التنمية والتشغيل
ملف استرجاع الأموال المنهوبة بعد خمس سنوات من الثورة لجنة جديدة لـم تر النور بعد،عراقيل بالجملة ، فكيف السبيل إلى تحقيق النتائج ؟
إن استرداد مستحقات الشعب من أموال وعقارات نهبت طيلة أكثر من 20 سنة تعتبر حلقة من حلقات مكافحة الفساد الذي استشرى في جل مؤسسات الدولة إن لم نقل كلها،استرجاع الأموال المنهوبة بالخارج ملف فتح منذ سنوات ولكن النتائج غائبة لعدة أسباب ،اليوم وبعد مرور خمس سنوات
27 ديسمبر الجاري: جزء من قضية شكري بلعيد أمام القضاء
بعد أن قررت الدائرة الجنائية الخامسة بالمحكمة الابتدائية بتونس في أكتوبر المنقضي تأجيل النظر في جزء من قضية اغتيال شكري بلعيد إلى الشهر الحالي من المنتظر أن تفتح هذا الملف بتاريخ 27 ديسمبر الجاري علما وأن ذات الدائرة قد رفضت جميع مطالب الإفراج عن المتهمين
أسبوع وتنتهي آجال دعوة المجلس الأعلى للقضاء للانعقاد في ظل صمت الحكومة هل صمتها علامة رفض لإمضاء قرارات الترشيح؟ وهل أصبح المجلس «معركة مناصب»
الأجل الذي حدده القانون لدعوة المجلس الأعلى للقضاء للانعقاد في أولى جلساته شارف على الانتهاء فبتاريخ 14 ديسمبر الجاري يكون قد مضى شهر عن إعلان النتائج النهائية لتركيبة المجلس المذكور،الرئيس السابق للهيئة الوقتية للقضاء العدلي انتهت ولايته ببلوغه سن التقاعد
بعد خمس سنوات: ملفات الرشوة والفساد المحالة على القضاء من لجنة تقصي الحقائق: بطء في الفصل، ملفات ثقيلة لـم ينفض عنها الغبار والإرادة السياسية في الميزان
من بين أهداف الثورة التونسية التي رفع خلالها شعار «ديقاج» في وجه من أفسد في البلاد وأتى على الأخضر واليابس هي مكافحة الفساد وخاصة محاسبة المفسدين ولكن اليوم ونحن على أبواب الذكرى الخامسة لتلك الثورة لا يزال السؤال مطروحا هل تحقق هذا الهدف ولو جزء قليل منه؟
من المنتظر أن تستكمل قائمة مصابي الثورة هذا الشهر: هل يكون تاريخ 14 جانفي مناسبة لإمضائها وقائمة الشهداء؟
كما هو معلوم فإن قائمة شهداء الثورة التي تم استكمالها منذ 18 ديسمبر 2015 وإحالتها إلى الرئاسات الثلاث وذلك بمبادرة من لجنة شهداء الثورة ومصابيها صلب الهيئة العليا للحقوق والحريات الأساسية في انتظار أن تستكمل قائمة الجرحى التي توجد فيها آلاف الملفات ولكن رئاسة الجمهورية
حديث عن لجنة لتفعيل توصيات مؤتمر العدالة الانتقالية: هل سترى النور أم ستبقى مجرد مقترح؟
شهدت بداية الشهرالمنقضي انعقاد المؤتمر الوطني للعدالة الانتقالية وذلك يومي 2 و3 نوفمبر 2016 بمبادرة من التنسيقية الوطنية للعدالة الانتقالية وبمشاركة كل من المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية وهيئة الحقيقة والكرامة وكذلك منظمة محامون بلا حدود
في ندوة صحفية للهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب: «تدخل فظيع من السلطة التنفيذية وغياب الإرادة في كشف حقائق ملفات التعذيب»
عقدت الهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب ندوة صحفية أمس الجمعة 2 ديسمبر الجاري بإحدى قاعات مقر بنك الإسكان سابقا في نفس العمارة التي يوجد فيها مقرهم الوقتي سلطت فيها الضوء على جملة الصعوبات والنقائص التي تواجهها
الرئيس السابق لهيئة القضاء العدلي بعد يوم من تقاعده لـ«المغرب»: «العدول عن قرار التمديد هو ما أزعجني لأنه بتدخل من جهة ما والكرة في ملعب رئيس الحكومة»
يبدو أن الرئيس السابق للهيئة الوقتية للإشراف على القضاء العدلي خالد العياري قرر أن يفرغ ما في جرابه قبل أن تنتفي عنه الصفة المذكورة فقد أدلى يوم تقاعده 30 نوفمبر المنقضي في احدى الإذاعات الخاصة بتصريحات حول مسألة التمديد وأيضا