امال قرامي
المتروكون على هامش التحوّل الدمقراطيّ
للعنف في بلادنا أشكال متعدّدة: منها المعهود(العنف الزوجي، الجرائم، التحرّش...) ومنها المستحدث والمندرج ضمن
تحليل اخباري: «ليلة سقوط الحكومة» من منظور التحليل الجندري
النزاع في ليبيا وتحرّك «الخلايا النائمة»
أشار المختصّون في دراسات الإرهاب/التطرّف العنيف منذ سقوط «دولة الخلافة»، إلى إمكانيّة إحيائها في ليبيا. فهذا البلد يمثّل البديل الأمثل لأسباب متنوّعة:
تفاعــل «الشعب» مع حدث «تشكيل الحكــومة»
كان الإعلان عن التغيير الحكومي في عهود الاستبداد، مجرّد خبر قد يكشف ، في بعض الحالات، عن أسماء جديدة تنضمّ إلى الفريق
روائح المطبخ السياسيّ
لن نتناول، في هذه الافتتاحيّة، وقع الزيارة المثيرة للجدل للرئيس التركيّ على الرأي العامّ التونسيّ. فقد كتب غيرنا في الموضوع وتنافس «المحلّلون»
سيـاسـات الذاكــــــــرة
لا تمرّ الأسابيع انطلاقا (من 17 ديسمبر إلى 14 جانفي) دون أن يسترجع التونسيون/ات أحداثا وصورا وكلمات وشعارات
سيـاسـات الذاكــــــــرة
لا تمرّ الأسابيع انطلاقا (من 17 ديسمبر إلى 14 جانفي) دون أن يسترجع التونسيون/ات أحداثا وصورا وكلمات وشعارات
التشريع في قبضة السياسيّ/الدينيّ/الأيديولوجيّ
إذا انطلقنا من فكرة متداولة بين التونسيين قوامها أنّ انتخابات 2019 تمّت على قاعدة التأديب والعقاب فإنّ المتوقّع هو تمكّن «الناجحين» في الانتخابات التشريعية
الهجـــــــانة السياسيّـــــة
يجمع المحلّلون والدارسون والفاعلون في المجال السياسي على أنّ نتائج الانتخابات التشريعية أثبتت أنّ الشعب التونسيّ قد عاقب
الشجاعة في مواجهة الظاهرة: العنف ضدّ النساء والسياسة
ما الّذي يجعل النساء ينتفضن في كلّ أنحاء العالم ويقرّرن الخروج إلى الفضاء العموميّ للتعبير عن مشاعرهنّ ومواقفهنّ بكلّ هذا الإصرار؟