امال قرامي
تأمــــــلات في مسار الانتقال الديمقراطي
بدأنا المسار الانتقالي ببروز خطاب دعوي-سياسي لقوم أرادوا احتكار المرجعيّة الدينيّة لصالحهم باعتبارهم «يعرفو ربي»، ولهم كوكبة من العلماء الراسخين في المعرفة،
وقفة تأمّل في دلالات «عيد المرأة التونسيّة»
لنا أن نتساءل عن دلالات «عيد المرأة التونسية» وطريقة احتفالنا به ،بعد كلّ هذه السنوات التي عشنا فيها تحوّلات كثيرة على المستوى السياسي
هل يستخلص «المشيشي» الدروس من التجارب السابقة؟ ما الذي جناه التونسيون من حكومات تشكّلت على أساس المحاصصة الحزبيّة؟
سؤال حريّ بأن يطرح في سياق تكثّفت فيه المشاورات من أجل تكوين أعضاء الحكومة الجديدة . فمن خلال متابعة تعليقات «الوزراء السابقين»
التجربة التونسيّة في بؤرة التحديق
تُتابع عدّة دول عربيّة وغربيّة التجربة التونسيّة بكلّ اهتمام، وترصد مختلف وسائل الإعلام مظاهر الأزمة السياسيّة ويتهافت «المحلّلون»
الأحزاب و«الوسطيّة والاعتـــدال والحـــداثية»
تعرّف حركة النهضة نفسها بأنّها معتدلة ووسطيّة حتى ترسم حدودا بينها وبين حركة الإخوان المسلمين من جهة، والجماعات الراديكالية
السياسة والإساءة الجنسيّة وأجساد النساء
ما علاقة افتتاحيّة مخصّصة لتحليل المشهد السياسيّ، والآراء الاقتصاديّة والقانونيّة والمواقف الفكريّة،
الأداء السياسيّ طريق لانتزاع الاعتراف
من المهمّ رصد أداء الفاعلين السياسيين لتبيّن فاعليتهم وحضورهم وخطابهم وتموقعهم/نّ ومن ثمّة تقييم أثرهم في المشهد السياسيّ ككلّ ،
من ثقافة تبرير الفساد إلى التربية على ثقافة المساءلة والمحاسبة
أطاح الفساد بأنظمة استبداديّة كثيرة:
إيران وأوغاندا 1979، الأرجنتين 1982، الفلبين والبرازيل 1986 وأندونيسيا 1998وغيرها.
الترفّق بالديمقراطية الناشئة
جاءت في كلمة رئيس البرلمان في الجلسة المخصّصة لمساءلة الحكومة دعوة إلى «إلى التهدئة وتجاوز التجاذبات.. ذلك أنّ الترفّق بالديمقراطية