
شراز الرحالي
بسبب تراجع رقم معاملاتهم: إمكانية غلق ما بين 20 و25 % من محلات تجار الملابس الجاهزة
الإنتاج الوطني يقدر بـ 33 ألف برميل يوميا: بعض الشركات اضطرت إلى البيع بخسارة و بأسعار لاتغطي تكلفة الإنتاج
على غرار أغلب دول العالم تأثر إنتاج البترول في تونس بالحجر الصحي الشامل وبتراجع الطلب العالمي على النفط فالبيانات الرسمية
رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري لـ«المغرب»: ضعف البنية التحتية للتحويل والتخزين تحول دون حسن التصرف في فوائض الانتاج
بعد صابة الموسم الفارط في الزراعات الكبرى: تغطية 45 % من الاستهلاك عن طريق الانتاج المحلي وانخفاض التبعية إلى 55 %
يعد الانتاج الوطني من الحبوب من المحاور التي تم التركيز عليها في الفترة الحالية بسبب انتشار فيروس كورونا بسبب التوجه نحو توفير
إلى جانب القيام بحملة ترويجية تونس كوجهة آمنة: الجامعة التونسية للنزل تطالب بأن تكون تونس الأولى في فتح مجالها الجوي أمام السياح
يعد القطاع السياحي من أوائل القطاعات المتضررة جراء تفشي فيروس كورونا في تونس وفي العالم ولئن أبدت الجامعة التونسية
بعد أن كانت أبرز محاور الاصلاحات الكبرى: تواصل أعباء مديونية الصناديق الاجتماعية
كانت الوضعية الحرجة للصناديق الاجتماعية من المحاور الكبرى التي استحوذت على قسم هام من نقاشات الجكومة التونسية وصندوق النقد الدولي
بغض النظر عن التخريب والحرق: نقل الفسفاط بواسطة القاطرات انخفض من7.3 مليون طن سنة 2010 الى 2 مليون طن سنة 2019
ظل مشكل نقل الفسفاط قائما في السنوات الاخيرة حيث توقف النقل بالقاطرات في عديد المناسبات في المقابل وظعت الشاحنات لنقل الانتاج
المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية تفصح عن نتائج الثلاثي الأول: مراجعة حجم استثمارات الاستكشاف وتراجع في انتاج النفط والغاز
بدأت بعض المؤشرات والنتائج المتعلقة ببعض الانشطة تفصح عن أرقامها والتي من المتوقع ان تكون متاثرة بجائحة كورونا وان كانت النتائج
بحجم لا يتجازو 3 أشهر من رقم معاملاتها ومدة سداد تصل إلى 7 سنوات: السلط النقدية والمالية والبنوك تتفق على إحداث تمويل «المساندة» لفائدة المؤسسات المتضررة
نظرا للظرف الاقتصادي والمالي الصعب الذي تعيشه البلاد نتيجة جائحة كورونا وهو تأثير بات ظهرت ملامحه منذ بداية انتشار الفيروس،
على الرغم من أن الجانب السياسي يطغى دائما في تصنيفها: الصدمة الاقتصادية تدفع «فيتش رايتنغ» إلى تخفيض تصنيف تونس
من المتوقع ان تشهد السنة الجارية العديد من الأحداث السلبية المتأثرة بجائحة كورونا وما خلفته من صدمة في الاقتصاد العالمي والاقتصاد التونسي