
زياد كريشان
وماذا عن الحياة بعد «الحرب» على الكورونا؟؟
سوف لن نسأم من تكرار فرحنا وفرح كل التونسيين أن بلادنا قد تتجاوز الأزمة (الأولى؟) لوباء الكورونا المستجد بأقل وأخف الأضرار
عندما يجرنا الإسلامويون إلى حروب الهوية من جديد
لقد اعتقدنا - متفائلين - أن بعض حروب الترويكا قد أصبحت وراءنا بما شابها من مشهدية التطرف والخيمات الدعوية والجماعات التكفيرية
ما الذي يحكم التحالفات أو الخلافات السياسية في تونس ؟
خلافات حادة وتلاسنات متبادلة داخل الائتلاف الحكومي.. والنهضة مع أحزاب في الحكم ومع أخرى في البرلمان بما أوجد لدينا أغلبية
بعد زلزال الكورونا وقبل التسونامي الاجتماعي: كيف يمكن إنقاذ اقتصاد البلاد؟
تعيش البلاد هذ الأيام وعلى امتداد الأسابيع القليلة القادمة مرحلة بين مرحلتين: بداية الانتهاء (الوقتي؟) من جائحة الكورونا والتي أحدثت زلزالا عالميا ووطنيا،
بعد «الحرب» على الكورونا: عودة معـارك السياسة
أسابيع قليلة خفتت فيها حدّة الصراعات السياسية، داخل منظومة الحكم وخارجها، لتعود أشد قوة والحجر الصحي لم يرفع بعد بالكامل.
بعد «الحرب» على الكورونا: عودة معـارك السياسة
أسابيع قليلة خفتت فيها حدّة الصراعات السياسية، داخل منظومة الحكم وخارجها، لتعود أشد قوة والحجر الصحي لم يرفع بعد بالكامل.
لا إنقاذ ولا نهوض دون التصــالح مع النجـــــاح
يبدو أن الآثار الاقتصادية والاجتماعية والذهنيـــة لأزمة «الكوفيد 19» في بلادنا ستكون أعمق وأهم بكثير من الآثار الصحية
على هامش استعداد الحكومة للإعلان عن برنامج للانقاذ الاقتصادي والإجتماعي: في التلازم بين المحافظة على مواطن الشغل وديمومة المؤسسات
تشتغل حكومة الياس الفخفاخ منذ أسابيع على برنامج يهدف لانقاذ اقتصادي واجتماعي على امتداد كامل هذه السنة للتخفيف،
بدأت بالتضخم وتتواصل بالتجارة الخارجية وتنتهي بنسب البطالة والنمو: عشرة أيام ستكشف الوضعية الأولية لاقتصاد البلاد
انطلاقا من يوم أمس وإلى حدود منتصف شهر ماي الجاري يصدر المعهد الوطني للاحصاء أربعة بيانات هامة للغاية تتعلق بمؤشر أسعار الاستهلاك العائلي
ما بعد أزمة الكورونا (؟) في انتظار التسونامي الطوفان الاقتصادي والاجتمــاعي!
مازالت مجاهيل عديدة تتعلق بالتداعيات الصحية والاجتماعية والاقتصادية لأزمة الكورونا ولكن ما نعلمه الآن وبكل وضوح أن العالم سيشهد حالة انحسار اقتصادي