بعد أيام من التّصعيد بين المقاومة الفلسطينيّة وكيان الاحتلال الإسرائيلي دخل اتفاق هدنة هشّ حيز التنفيذ يوم أمس الخميس ،

اعتداء إسرائيلي جديد على غزة ودمشق، لم تكن حادثة اغتيال قائد سرايا القدس بغزة «بهاء أبو العطا» والفشل في محاولة اغتيال

طالب وزير داخلية حكومة الوفاق المعترف بها دوليا فتحي باشا الولايات المتحدة بوقف التدخل الروسي من خلال دعم حفتر وتزايد نفوذ موسكو في ليبيا .

يتواصل الحراك في العراق مسجلا المزيد من الضحايا والمصابين تحت وقع محاولات السلطات الرسمية اسكات صوت المحتجين .

على الرغم من أن الاعتبارات السياسية هي المحرك الرئيسي لسياسة إيران تجاه سورية، إلاّ أن المصالح الاقتصادية باتت تلعب دورا أكبر