قال نواف خليل مدير المركز الكردي للدراسات ان «داعش» الارهابي اقترب من نهايته موضحا ان قوات سوريا الديمقراطية -وهي تحالف كردي عربي- قد تمكنت من دحر التنظيم الارهابي من عديد المناطق . واوضح محدثنا ان تحديات ما بعد «داعش» الارهابي تكمن في اعادة الاعمار وتقديم الدعم النفسي للذين عاشوا تحت الاحتلال الداعشي وصولا الى عودة المهجرين.

• توطين المهاجرين مرفوض من قبل جل الأطياف الليبية

يواصل الجيش العراقي حربه ضد تنظيم داعش الارهابي ، وأعلن امس رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بدء العمليات العسكرية لاستعادة مدينة تلعفر شمال العراق، آخر أكبر معاقل تنظيم داعش في محافظة نينوى. وفي خضم هذه الحرب المصيرية ،جاء اعلان رئيس اقليم كردستان العراق عن اجراء استفتاء «الانفصال» في سبتمبر المقبل ، ليثير ردود افعال

ساعات قليلة بعيد اعلان الجيش اللبناني عن اطلاق عملية «فجر الجرود» لطرد داعش الارهابي من المنطقة الواقعة قرب الحدود مع سوريا ، تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي صور ارهابيي هذا التنظيم وهم يسلمون انفسهم لقوات الجيش اللبناني .. وقد ادت العملية الى اصابات مباشرة في مواقع عدة للإرهابيين في جرود القاع ورأس بعلبك، في عقاب الكاف، منطقة

تؤكد الأنباء القادمة من سوريا ان الجيش السوري يواصل تقدمه في البادية السورية حيث سيطر على أربعة حقول غاز..كما تمكن من السيطرة على حقول غاز في محافظة حمص .. وهذه المعركة هي من الاهمية بمكان بالنظر الى الموقع الاستراتيجي للبادية التي تمتد على مساحة 90 الف كلم مربع وتربط وسط البلاد بالحدود العراقية والاردنية. وقد سبق ان اتخذ منها

افتتحت الصين امس اول قاعدة عسكرية لها في جيبوتي في القرن الافريقي لتؤمن بذلك بسط نفوذها في القارة السمراء ..وكانت الصين قد بدأت في تشييد القاعدة المخصصة للأغراض اللوجستية في العام الماضي. وبحسب المعلن فإنها ستستخدم هذه القاعدة لتموين وإسناد القطع البحرية الصينية المشاركة في عمليات حفظ السلام والمهمات الانسانية قبالة السواحل اليمنية والصومالية . 

• انتشار السلاح مسألة تعقّد المشهد الليبي وتعيق بناء الدولة المدنية

تمكن التحالف الكردي العربي او ما يسمى بقوات سوريا الديمقراطية من السيطرة على نصف الرقة، معقل تنظيم داعش في سوريا وذلك بعد اقل من شهرين من دخول

لم تكشف الازمة الخليجية جديدا فيما يتعلق بحال الانقسام التاريخي الذي يعيشه العالم العربي ..فالتردد والتشرذم والخلافات التي سرعان ما تأخذ طابعا طائفيا او مذهبيا او سياسيا هي

اعتبر استاذ القانون والعلاقات الدولية في الجامعة التونسية الباحث الفلسطيني د. ابراهيم الرفاعي ان ما يجري في القدس هو معركة حقيقية يقودها الشعب الفلسطيني في القدس