شؤون دولية

تتجه انظار الشارع السياسي الفرنسي عقب انتخابات الرئاسة التي افضت الى فوز المرشح المستقل عن حركة ‹›الجمهورية الى الأمام ايمانويل ماكرون ، الى الانتخابات البرلمانية المتوقع اجراؤها في الفترة الممتدة بين 11 و18 جوان المقبل وسط انقسام واضح في الساحة السياسية الفرنسية

ندد الديمقراطيون في الكونغرس امس الاول بإقالة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي معتبرين أنها بمثابة محاولة محتملة لتقويض التحقيق الجاري حول إمكان وجود تواطؤ بين مقربين من الرئيس دونالد ترامب وروسيا خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأمريكية. كما

بدأ امس الرئيس الفرنسي المنتخب ايمانويل ماكرون مشاورات تشكيل حكومته المقبلة وسط ترحيب عالمي واسع بفوزه الذي قطع الطريق امام صعود اليمين المتطرف الى الاليزيه ممثلا بمارين لوبين زعيمة الجبهة الوطنية ..ويواجه ماكرون تحديات وملفات صعبة في الداخل والخارج

بعد المناظرة التلفزيونية الأخيرة الساخنة بين إيمانويل ماكرون و مارين لوبان في السباق نحو قصر الإيليزي، استرجعت مؤسسات استطلاعات الرأي شيئا من صدقيتها بالنجاح في رصد نتائج الدورة الأولى للإنتخابات الفرنسية. كل المؤسسات التي قامت بتسجيل آراء الناخبين بعد المناظرة

جاء اعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب قيامه بجولة خارجيّة هي الأولى منذ دخوله البيت الابيض في 20 جانفي المنقضي ، والّتي ستكون إحدى محطّاتها الرئيسية المملكة العربية السعودية ، جاء ليؤكد من جديد تغير سياسة ساكن البيت الابيض الجديد من النقيض الى النقيض

يُدلي الفرنسيون اليوم الأحد بأصواتهم في الجولة الاولى من الانتخابات الرئاسية لاختيار ساكن جديد لقصر الايليزي من بين 11 مرشّحا ، في وقت تعيش فيه فرنسا تحدّيات امنية وسياسية كبرى في حربها ضدّ الارهاب . وتتزامن هذه الانتخابات مع حالة الطوارئ المفروضة

ذكر دبلوماسيون أن روسيا عرقلت تبني بيان في مجلس الأمن الدولي يدين التجربة الصاروخية الأخيرة التي قامت بها كوريا الشمالية، على الرغم من دعم الصين حليفة بيونغ يانغ للنص.

أخذت عملية إيقاف شخصين في مرسيليا، مشتبه في انتمائهما لتنظيم داعش إلإرهابي، نكهة خاصة في أجواء تعددت فيها الدعوات من قبل عدد من المرشحين لمقاومة الإرهاب وحل الجمعيات الفرنسية المساندة للإسلام الراديكالي. خطابات فرنسوا فيون مرشح الجمهوريين ومارين لوبان

باريس – زين العابدين حمدة

نجح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الحصول على تأييد 51،2 % من الأصوات في الاستفتاء المتعلق بتغيير الدستور من أجل إرساء نظام رئاسي يعطي الرئيس صلاحيات واسعة على حساب البرلمان و مؤسسات الدولة. و أعلنت مختلف الأحزاب المعارضة

أدلى الاتراك بأصواتهم الأحد الماضي لصالح التعديلات الدستورية وصوت 51.2 % بالموافقة عليها، في حين أجاب 48.8 % من الناخبين بـ«لا». وتشمل التعديلات الدستورية 18 بندا توسع صلاحيات الرئيس، وتكرس النظام الرئاسي في البلاد ليصبح اردوغان الحاكم الاوحد بلا منازع.

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115