شؤون دولية

مني رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي بهزيمة مدوية امس الاول الأحد عقب خسارته التصويت لصالح تقليص صلاحيات مجلس الشيوخ والحد من صلاحيات المناطق وإلغاء الأقاليم، ما دفعه إلى الإقرار بهزيمته وإعلان استقالته خلال خطاب تلفزيوني مباشر. وكان الإيطاليون

عندما أقدم رئيس الحكومة الإيطالي ماتيو رانزي على تنظيم استفتاء دستوري قصد إصلاح النظام السياسي عبر تغيير نظام الغرفتين البرلماني لم يتصور أن يتحول ذلك إلى استفتاء حول شخصه وأدائه الحكومي. لكن الاستفتاء المبرمج ليوم الأحد 4 ديسمبر لاقى معارضة شرسة

أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بصورة مفاجئة يوم غرة ديسمبر عن قراره عدم الترشح لولاية ثانية. و علل ذلك بوعيه بعدم قدرته على لم شمل القوى اليسارية في مواجهة الموجة المحافظة التي تعطي لزعيمي اليمين، فرنسوا فيون

كما كان منتظرا من قبل كل المحللين و مؤسسات سبر الآراء نجح فرنسوا فيون في الفوز بترشيحه لخوض الانتخابات الرئاسية لعام 2017 من قبل ناخبي اليمين و الوسط الفرنسي. فوز واضح بنسبة 66،5 % من الأصوات ، أي بمساندة ثلثي الناخبين. وهو ما يعطيه شرعية

«لن أتقاعد أبدا من السياسة، السلطة عبودية وأنا عبدها»، هذه كانت الكلمات المُحبّبة للزعيم الكوبي المخضرم فيدال كاسترو الّذي رحل أمس عن عمر يناهز الـ90 عاما ، تاركا وراءه المبادئ الثورية التي أرساها في بلده كوبا ، وأربك من خلالها -على امتداد عقود طويلة

أفرزت نتائج الدورة الأولى من تصفيات أحزاب اليمين و الوسط الفرنسي مفاجأة بانتصار عريض للوزير الأول الأسبق فرنسوا فيون (44،1 %) أمام الوزير الأول الأسبق ألان جوبي (28،6 %) اللذين سوف يتنافسان في الدورة الثانية الفاصلة يوم الأحد 30 نوفمبر. أما الرئيس السابق

مباشرة بعد الإعلان عن النتائج النهائية، ولقاء دونالد ترامب بالرئيس أوباما، انطلقت الإجتماعات و المشاورات لتعويض الإدارة الأمريكية الحالية. وكانت أنظار العالم متجهة نحو واشنطن للوقوف على التوجهات الجديدة للسياسات الأمريكية من خلال التعيينات الأولى. و كان من البديهي

أعلن وزير الاقتصاد السابق إمانويل ماكرون، الأربعاء الماضي، ترشحه لسباق الرئاسية الفرنسية لعام 2017 يوما قبل تنظيم المناظرة الثالثة والأخيرة لمرشحي اليمين والوسط التي سوف تفضي إلى انتخابات التصفيات المبرمجة ليوم الأحد 20 نوفمبر. وسجل المشهد السياسي

في أول ظهور عام منذ خطاب الإقرار بالهزيمة أمام دونالد ترامب، أكدت هيلاري كلينتون أمس أن التصويت الرئاسي كشف عن انقسامات عميقة في «أعظم بلد في العالم».وقالت المرشحة الديمقراطية السابقة في أمسية خيرية في واشنطن «في الأسبوع الفائت تساءل

رفض «هانز جورج ماسن» رئيس المخابرات الداخلية الألمانية اتهام تركيا لبلاده بأنها تؤوي مسلحين على صلة بحزب العمال الكردستاني المحظور واصفا الاتهام بأنه «غير مبرر على الإطلاق».

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115