سياسة
من المفارقات أن العدالة الانتقالية المؤسسة على محاسبة من اعتبروا ضالعين في الانتهاكات الجسمية لحقوق الإنسان من 1955 إلى سنة 2013 ،
لن تكون بداية الاسبوع مختلفة عن نهاية سابقة فمن الاحتجاجات والمسيرات التى انتظمت امس بشوارع العاصمة إحياء لذكرى اغتيال الشهيد شكري بلعيد الامين العام
يبدو أن حكومة المشيشي اختارت عدم الدخول في معركة مع الاتحاد العام التونسي للشغل بإمضائها أمس اتفاقا حول تفعيل الاتفاقيات القطاعية العالقة والتي تشمل 28 قطاعا
إذا أمعنت النظر أمس لشارع الحبيب بورقيبة وما جاوره من شوارع وأنهج أمكنك ان تلاحظ حركية مختلفة كليا عما سبق. والاختلاف لا يكمن في ان الشارع اغلق بمتاريس
يدرك اطراف الازمة ان نهاية «حربهم» ستكون المفاوضات لتجنب العصف بالدولة وما بقي من مؤسساتها. وهذا ما دفع بعضهم الى تصعيد
لا تفوّت عبير موسي أية آلية دون تطويعها في معركتها مع إئتلاف الكرامة وحركة النهضة، وعلى رأسها توجيه خلافاتها السياسية مع ائتلاف الكرامة
ستشهد شوارع العاصمة اليوم مسيرات وتحركات احتجاجية على غرار ما عرفته خلال الاسابيع الماضية ومسيرة اليوم مختلفة لانها تتزامن مع ذكرى اغتيال شكري بلعيد.
أكد الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل والناطق الرسمي باسمه سامي الطاهري لـ«المغرب» أن جلسة أول أمس
سنة تقريبا بعد انتشارها: جائحة كورونا تتسبب في أسوإ أزمة مرّ بها التعليم والتعلم في تونس وفي العالـم
«تسببت جائحة كورونا في أسوإ أزمة يمر بها التعليم والتعلّم خلال قرن من الزمن» وفق تقرير للبنك الدولي، والحال في تونس ليس افضل وسيعمق الخوف من ارتفاع
منذ التحوير الوزاري والى غاية الأمس، تتالت تحركات رئيس الجمهورية قيس سعيد وتعددت رسائله المشفرة الموجهة إلى عدة أطراف، فرجل قرطاج ما انفك يستغل اللقاءات