شغل موضوع اعتزام المدرب التونسي سامي الطرابلسي الاستقالة من منصبه كمدرب للسيلية القطري الرأي العام واتت هذه الخطوة اثر هزيمة الفريق

اثر قرار الاتحاد الإفريقي لكرة القدم تأجيل الجولتين الثالثة والرابعة من تصفيات كاس إفريقيا للأمم الكوت ديفوار 2024 واللتين كانتا مبرمجين في شهر سبتمبر القادم

رغم ان المنتخب الوطني لكرة القدم شارك في نهائيات كأس افريقيا للامم في 20 مناسبة فإنه لم يفلح في حصد اللقب الا في مناسبة وحيدة سنة 2004 في تونس

شتان بين الوجه الذي كان يقدمه المنتخب الوطني لكرة القدم سابقا وبين وجهه في نسخته الحالية خاصة بعد المشاركة في دورة «كيرين» الدولية، ففي وقت ليس بالبعيد

عاد مسلسل النزاع بين هلال الشابة والجامعة التونسية لكرة القدم ليطفو على السطح من جديد وليضفي على فترة الراحة الصيفية التي تركن لها البطولة حرارة غابت

في سنوات مضت كان انتقال لاعب ينتمي إلى احد فرق الرباعي الكبير (الترجي الرياضي والنادي الإفريقي والنجم الساحلي والنادي الصفاقسي )

يأمل المدرب جلال القادري في مواصلة سلسلة ارقامه الايجابية مع المنتخب الوطني. فبعد ان كسب التحدي وتمكن من الحفاظ على خلو رصيد المنتخب

يمكن القول إن سنوات ما بعد الثورة كانت طالع خير على المدرب التونسي قبلها كان هذا المدرب عاجزا عن فرض نفسه في المشهد الكروي في وقت كانت فيه النوادي تتسابق

لا يختلف عاقلان في أن السياحة في تونس شديدة التأثر ببعض العوامل الخارجية فبالأمس القريب دفع القطاع السياحي ضريبة عدد من الهجمات

قررت إدارة شباب قسنطينة الجزائري إقالة المدرب قيس اليعقوبي من تدريب الفريق بعد ساعات من الإعلان عن اتفاقها معه للإشراف