ليلى بورقعة
أمام أزمة تمويل وإنتاج: صندوق تونسي سعودي في مجال السينما
تتميز العلاقات الثقافية بين تونس والسعودية في الأشهر الأخيرة بتبادل الزيارات واللقاءات والاتفاق على تنفيذ مشاريع مشتركة.
اصدارات: كتاب «موليير في تونس» لمحمد المي: توثيق لبصمات «موليير» على ركح المسرح التونسي
بعد مرور أربعة قرون بالتمام والكمال على ميلاد «موليير»، لا زال هذا المسرحي الفرنسي الأصول والذي لُقب بمؤسس «الكوميديا الراقية» حاضرا بقوة
الجمعية التونسية للتربية والثّقافة تحتفي باليوم العالمي للغة العربية: اللغة «وظيفة المعيار الرّسميّ في التّنمية الحضاريّة»
في بحور لغة الضاد تبحر سفن الكلمات بلا أشرعة ولا بوصلات، فكل المرافئ أمان وكل الموانئ سلام. هي اللغة التي تحلق بين الثرى والثريا، فيمكن أن تمدح
المخرج المغربي محمد الحرّ لـ«المغرب»: التتويج الرباعي في أيام قرطاج المسرحية كان مفاجأتنا الكبرى
في قطف زهرة من بستان والأخذ من كل فن بطرف يرسم محمد الحرّ مسرحياته بريشة الرسام ويكتبها بقلم الروائي ويسردها بعين السينمائي لتؤلف لوحة فنية مدهشة على ركح «أب الفنون».
معرض مدينة تونس للكتاب في دورته لـ11: الشارع الكبير... شارع يقرأ
هو الشارع الرمز وقلب العاصمة الشاعر والحالم والصاخب والذي يتسع لأكثر من وجه وعنوان. وبين تمثال ابن خلدون وتمثال الزعيم الحبيب بورقيبة
مسرحية «ايزدان» لمهند علي من العراق: صراعات الدول العظمى في العراق وقودها أبناء الشعب
إلهي هل تعلم أنهم يقتلون باسمك؟ يغتصبون النساء باسمك، يحرقون الاجساد الحية باسمك، ويبيدون الأقليات باسمك؟ الاهي، اتعرف ان «الله اكبر»
في أيام قرطاج المسرحية: مسرح السجون يميّز تونس عالميا
من داخل السجون تنير الفنون عتمة الزنزانات وتكسر عزلة القضبان لتفتح أبواب الحرية على مصراعيها أمام كل سجين اختار أن يهزم الضعف والوجع والحرمان بالفن...
يمثل لبنان في المسابقة الرسمية لأيام قرطاج المسرحية: عرض «كوكتيل شقف بلا معنى»... كان بلا معنى !
ضمن المسابقة الرسمية لأيام قرطاج المسرحية يطمح العرض اللبناني «كوكتيل شقف بلا معنى» إلى التتويج والفوز بجوائز المهرجان العريق الذي كان قبل الآن الصعود على ركحه في حد ذاته تشريفا ورهبة.
المخرج السوري أسامة غنم لـ «المغرب»: المسرح التونسي هو الوجه الناصع للمسرح العربي
«مزّقي يا دمشقُ خارطةَ الذلّ.... وقولي للدّهرِ كن فيكونُ» ومن دمشق التي لا يذبل ياسمينها مهما خانته الفصول قدم المخرج أسامة غنم حاملا
تمثلان تونس في المسابقة الرسمية لأيام قرطاج المسرحية: «تائهون» و«ضوء» مسرحيتان تقتفيان أثر الجريمة
عرفت تونس المسرح منذ القدم وتشهد على ذلك مسارح الرومان في كل مكان. وفي العصر الحديث احتفظ المسرح التونسي بريادة التأسيس على المستوىين العربي والإفريقي.