حسان العيادي
قانون مالية 2022: مواصلة التأجيل.. البحث عن تجنب الاحتقان
تتجنب السلطة التونسية تقديم أي خطاب رسمي إذا تعلق الامر بمشروع قانون مالية 2022 وخطوطه العريضة. وتكتفي بتفنيد كل التسريبات
أجهزة الأمن تمنع وتضايق النشطاء والصحفيين: انتكاسات بالجملة وانحراف إلى الاستبداد
في كل مناسبة تتوفر له يشدد رئيس الجمهورية على انه يحمى الحقوق والحريات وانه لن يتراجع ابدا عمّا حققته البلاد من مكاسب
تزامن الانقسام السياسي مع الإصلاحات الكبرى: من ينقذ تونس من أبنائها...
أضحت حالة الانقسام في الشارع التونسي غير خافية. فالتجاذبات السياسية جعلت البلاد تنقسم الى فرق وشيع شتى كل منها يبيح
المنشور عدد 20 للحكومة وفرض التفاوض المركزي: جسّ النبض....استعدادا للمعركة
بات جليا ان زمن الود قد انقضى، وان المعارك بين حكومة بودن والاتحاد العام التونسي للشغل قد انطلقت بجولات جسّ النبض من ذلك المنشور عدد 20
في الذكرى 11 لانطلاق الثورة: 17 ديسمبر والانقسام الحاد في البلاد ...
حل الـ17 من ديسمبر 2021 ومعه ترسّخ الانقسام الذي يشق التونسيين تجعلهم صفوفا عدة متداخلة ومتنافرة في ظل ازمة سياسية تطورت لتصبح
في انتظار قانون مالية 2022 والإعلان عن الاصلاحات: كيف سيسوق تجميد زيادة الأجور، تخفيض الدعم والخوصصة
للاسف الشديد يهيمن الملف السياسي وزمانه على المشهد التونسي برمته بما حجب منذ سنوات ولايزال الملف المالي والاقتصادي لبلاد تواجه
في خطابه للشعب التونسي أمس: رئيس الجمهورية يرسم خارطة الطريق ويضبط المواعيد السياسية
رسم الرئيس في كلمته الموجهة امس للشعب التونسي خارطة طريق تنظم المواعيد والاستحقاقات السياسية، 6 قرارات أعلن عنها قيس سعيد
على هامش الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الانسان: خطاب رسمي تناقضه الوقائع
عبر رئيس الاتحاد الدولي\ الفيدرالية الدولية للصحفيين انطونيو بيلانجي عن قلق الاتحاد من وضعية حرية الصحافة في تونس .
تغيير في الخطاب الرسمي التونسي وربط بين المسار السياسي والاقتصادي والمالي: انفراج للأزمة أم مناورة لتمرير الاصلاحات؟
يبدو أان الرياح قد غيرت مجراها في البلاد لتحمل معها «ادخنة بيضاء» لاحت معها بوادر انفراج، أو هكذا الظن بما حملته الساعات القليلة الماضية
منذ 25 جويلية وأد حق المواطن في المعلومة : التضليل والتوجيه في مواجهة أزمات البلاد
يوم 25 جويلية قدم رئيس الجمهورية اعلانه عن التدابير الاستثنائية على انه انتصار للشعب ضد نخبة ارست «ديمقراطية معيبة»