امال قرامي
الإرادة السياسية والإرادة المواطنية
لازلنا بصدد تحليل مقوّمات التدبير السياسي واستخلاص الدروس، وإثارة الأسئلة حول الديمقراطية و«المسار الانتقالي الديمقراطي» و«ما بعد الديمقراطية» والنظام البرلماني،
مقدار من الجرأة بعد 25 جويليّة يُفيد
هل بالإمكان «طيّ صفحة الماضي» مثلما يُطالب بذلك بعض قياديّي النهضة ؟
يبدو أنّ أغلب قياديّي النهضة الحاضرين في مختلف وسائل الإعلام لتحليل ما حدث من وجهة نظرهم، أو لبيان موقف الحزب من «الانقلاب» و«التدابير»
تونس بعد 25 جويليّة وانطلاق ورشات التفكير
تحوّلت تونس خلال هذه الأيّام، إلى موضوع للبحث والتمحيص فسعت بعض مراكز البحث ومجموعات التفكير إلى استخلاص الدروس وتحديد طريقة التعامل
تحليل اخباري: وقفة تأمّل في حدث هزّ البلاد
بعيدا عن سياق يُهيمن فيه الاستقطاب والانفعال والرغبة في تصفية الحسابات والتشفّي أو يلوح فيه خطاب التحريض والدفاع
السيـــاسة من منظور الأمثال الشعبيّة
يستدعي السياق الذي نمرّ به أن نعود إلى مخزوننا التراثي ففيه أمثال وحكم وعبر تنطبق على ما نعاينه من أحداث وما نكتشفه من ممارسات
أزمة كوفيد 19 تكشف المستور
لاشكّ أنّ حلول الوباء ببلادنا قد ساهم في تعرية الواقع المرير وفضح مواطن الضعف والإهمال واللامبالاة وسوء التقدير
مُدّوا الأيادي واضربوهنّ
استيقظ التونسيون /ات على مشهد جديد: لافتات في بعض الطرق السيّارة تتوجّه بخطاب توعويّ: «عزيزي المواطن «يدك»
علامات انسداد الأفـــق
لاشكّ أنّ مظاهر انسداد الأفق والارتداد قد صارت بادية للعيان نلمسها في مستويات متعدّدة ولا نعدم الأمثلة. ففي المستوى السياسيّ
جيـــل الغضــب المشــروع
يحتّل الشباب والشابّات في الدول التي تؤمن بإدماج جميع الفئات في صياغة الخطط، أهميّة كبرى في برامج رصد التحوّلات السياسيّة
ممارسة للسياسة أم خَبْطَ عَشْوَاء
الشيء ونقيضه، الكيل بمكيالين، التضارب بين القرارات والتصريحات،... هي عبارات تُتداول منذ مدّة، على ألسنة المتابعين للشأن التونسيّ.