امال قرامي
ساعة الحسم
يومان يفصلاننا عن موعد الانتخابات الرئاسيّة ولا يزال التونسيون حائرين: من ينتخبون؟ ويتساءلون :من يكون المرشّح الملائم؟ ويفكّرون :كيف السبيل
الوصم السياسيّ: قراءة في سلوك الناخبين
مــاذا لو اهتممـــنا بالناخبين بدل تركيز بؤرة التحديق على الفاعلين 'السياسيين'؟ أليس النشاط الانتخابيّ مبنيّا على قطبين: المترشّح والناخب؟
حيـــــــــرة الناخبيــن
ما أكثر أولئك الذين يستوقفونك طلبا للمساعدة: من ننتخب؟ وكيف يمكن لنا التمييز بين المترشّحين؟وما هو المعيار لانتقاء أفضلهم؟
مترشّحون أم مؤدّون يقدّمون عرضا على الركح السياسيّ؟
من مزايا الانتقال الديمقراطيّ أنّه حفّزني على إثراء ثقافتي السياسية فوجدتني أتّخذ قرار الالتحاق بمركز بحث تابع لجامعة ألمانية.
مأزق الحوارات والمناظرات السيــــاسيّة
تقدّم عدّة وسائل إعلاميّة خلال هذا الأسبوع، برامج حوارية مع المترشحين للانتخابات الرئاسية، بينما يناقش أهل الاختصاص
أسئلة غير بريئة أطرحها في زمن ديمقراطية المشاعر
إنّ المتابع الحصيف للخطابات التي صيغت على هامش موكب تشييع جثمان الرئيس الباجي قائد السبسي رحمه الله، والخطابات التي انتجت خلال هذه الأسابيع لا يسعه
أن تكوني سياسيّة في تونس2019
اعتدنا التذكير في كلّ 13 أوت بنضال التونسيات وأحلامهنّ وانجازاتهنّ، ومطالبهنّ الجديدة ما تعلّق منها بالحقوق الاجتماعية أو الاقتصاديّة أو السياسيّة.
هل يخدم فايسبوك القوى الديمقراطيّة في الانتخابات؟
انجزت دراسات هامّة وبحوث عديدة حول دور الفايسبوك في تحديد وجهة المسار الانتخابي في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، وفرنسا، والهند ، وفي غيرها من البلدان.
هل يؤمن السياسيون بمبدإ التداول ؟
هل نحن من الّذين يؤمنون بالتداول على المناصب؟ وهل نعمل بالفعل ،على ترسيخ هذا المبدإ في مؤسساتنا وهياكلنا وسائر الفضاءات
جثث المهاجرين تفضح الصمت المخجل للفاعلين السياسيين
من المهمّ أن نتابع تصريحات الفاعلين السياسيين وتدويناتهم على صفحات الفايسبوك في هذا السياق الانتخابي حيث صار التنافس على أشدّه بين الخصوم،