
حسان العيادي
في انتظار قانون مالية 2022 والإعلان عن الاصلاحات: كيف سيسوق تجميد زيادة الأجور، تخفيض الدعم والخوصصة
للاسف الشديد يهيمن الملف السياسي وزمانه على المشهد التونسي برمته بما حجب منذ سنوات ولايزال الملف المالي والاقتصادي لبلاد تواجه
في خطابه للشعب التونسي أمس: رئيس الجمهورية يرسم خارطة الطريق ويضبط المواعيد السياسية
رسم الرئيس في كلمته الموجهة امس للشعب التونسي خارطة طريق تنظم المواعيد والاستحقاقات السياسية، 6 قرارات أعلن عنها قيس سعيد
على هامش الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الانسان: خطاب رسمي تناقضه الوقائع
عبر رئيس الاتحاد الدولي\ الفيدرالية الدولية للصحفيين انطونيو بيلانجي عن قلق الاتحاد من وضعية حرية الصحافة في تونس .
تغيير في الخطاب الرسمي التونسي وربط بين المسار السياسي والاقتصادي والمالي: انفراج للأزمة أم مناورة لتمرير الاصلاحات؟
يبدو أان الرياح قد غيرت مجراها في البلاد لتحمل معها «ادخنة بيضاء» لاحت معها بوادر انفراج، أو هكذا الظن بما حملته الساعات القليلة الماضية
منذ 25 جويلية وأد حق المواطن في المعلومة : التضليل والتوجيه في مواجهة أزمات البلاد
يوم 25 جويلية قدم رئيس الجمهورية اعلانه عن التدابير الاستثنائية على انه انتصار للشعب ضد نخبة ارست «ديمقراطية معيبة»
غدا نهاية الآجال الدستورية للمصادقة على قانون مالية 2022: إلى أين نتجه وقد غاب النص والنقاش وغابت الموارد المالية ؟
ليست قوانين المالية في النظم الديمقراطية او الدكتاتورية مجرد نصوص او ارقام. بل هي خيارات وتوجهات كبرى للدولة تنعكس
في لقاءه بمحافظ البنك المركزي: الرئيس يلتزم بالحوار مع انصار مشروعه
بعيدا عن الخطاب الحاد الذي توجه به الرئيس لانتقاد الكثيرين، قال الرجل في كلمته امام محافظ البنك المركزي بضع كلمات مركزية كشفت
في انتظار حلول 17 ديسمبر2021: بماذا «يبشّرنا» الرئيس ؟
بعد أن عادى الرئيس جميع الفاعلين في المشهد: هل يعلن الاتحاد اليوم عن بداية مرحلة جديدة مع الرئاسة؟
سيكون الحدث اليوم كلمة الامين العام للاتحاد الشغل نور الدين الطبوبي في احياء ذكرى اغتيال الزعيم فرحات حشاد
في اجتماع مجلس الوزراء: الرئيس يدعو خصومه إلى أدراك الواقع وهو الذي يغفل عنه
يبدو اليوم ان الرهان في البلاد مرتبط بمن يحكمها ليس اقتصاديا وماليا لكنه سياسي. بما جعل الرئيس يخير مرة اخرى منح الاولوية للملف السياسي