حسان العيادي
كلمة الرئيس في اجتماع مجلس الوزراء: مع الاقتراب من نهاية آجال الاستشارة .. العودة إلى ثنائية نحن وهم
خصص رئيس الجمهورية اكثر من نصف وقت كلمته الافتتاحية لاشغال مجلس الوزراء امس ليهاجم خصومه ويعيد ترتيب المشهد التونسي وفق ثنائية «نحن» و«هم»
الاجتماع الدوري لمجلس الوزراء : الأولويات هي ذاتها منذ تشكيل الحكومة
رسم امس رئيس الجمهورية اولويات جدول اعمال مجلس الوزراء المزمع انعقاده اليوم، ليجعلها مختزلة في نقطتين هما التحكم في الاسعار ومكافحة الاحتكار
ملف البنك الفرنسي التونسي: تصفية البنك في انتظار تصفية أزمته
في ظل هيمنة السياسي على البلاد، قليلا ما تفرض احداث اخرى نفسها على المشهد التونسي على غرار الحدث الاخير المتعلق بقرار البنك المركزي الانطلاق
القيادة الجديدة للاتحاد بعد مؤتمره الخامس والعشرين: التركيز على الملف الوطني والضغط أكثر على الرئيس
انتهت أشغال المؤتمر الخامس والعشرين للاتحاد العام التونسي للشغل ومعه استكملت عملية ترتيب البيت الداخلي وقد افرزت قيادة جديدة تتمتع بتفويض طويل
مشاركة الرئيس في القمة الأوروبية الإفريقية: محاولة عكس الهجوم على الدول الاوروبية
اتضح من خطاب رئيس الجمهورية قيس سعيد في بروكسال خلال اليومين الفارطين، انه اختار ان يدافع عن سياساته العامة المتبعة منذ اعلانه
تنسيقيات الرئيس قيس سعيد : «حزب الرئيس» يثير صراعا داخليا بين أنصاره
رغم انغلاقهم عن من هم من خارجهم وابتعادهم عن دائرة الضوء وعن الحضور العلني والفعلي في المشهد السياسي، الا ان «تنسيقيات»
مع اقتراب نهاية الشهر السابع من التدابير الاستثنائية: طريق الرئيس باتت وعرة
يسود انطباع بان المشهد السياسي الراهن مستقر على ما هو عليه، هيمنة الرئيس على مجرياته وتحديده للنسق الذي تمضى عليه الامور اضافة ليده العليا في حسم كل الخلافات التي تجمعه مع خصومه.
الأزمة الشاملة في تونس: هل ستتغير خيارات اتحاد الشغل بعد المؤتمر الـ25 ؟
ستنطق غدا أشغال مؤتمر الاتحاد العام التونسي للشغل ولن تتحدد معه هوية القيادة المركزية الجديدة التي ستتولى استكمال المفاوضات مع الحكومة
انقضاء نصف المدة الزمنية لـ«الاستشارة الوطنية»: ضعف المشاركة يهدم سردية الشعب يريد
منذ ان تم الاعلان عنها حرص الرئيس قيس سعيد على ان يحيط «الاستشارة الوطنية» الالكترونية التي انطلقت رسميا في الـ 15 من جانفي الفارط،
الدولة والانخراط في لحظة 25 جويلية: سعيّد والصـــراع مع النخـــب
منذ 25 جويلية انقسمت البلاد في السردية الرسمية إلى معسكرين، يحدد هوية كل منهما مدى انخراطه في مشروع «البناء/تصحيح المسار»،