مفيدة خليل
مركز الفنون الركية والدرامية في قابس: سيرة علي بن خليفة النفاتي على الركح
عادت الحياة إلى المسرح، عاد الحلم والحركة و«البرايف» والتدريبات الليلية لبعث الحياة في النصوص المكتوبة وتقديمها في شكل حيّ،
رواق «صلاح الدين» في سيدي بوسعيد في معرض: أنشودة الحياة» للطاهر عويدة كل فنان يحمل وطنه داخله ...
تسكنه ثورة من الألوان عشق مدينته وتماهى مع كل تفاصيلها، ذلك العاشق الازلي لأرضه تونس والمحب الدائم لوطنه اختار ان تكون الالوان
اليوم الدراسي حول الشخصية المؤثرة بعنوان: «المؤثر بين النجومية والمواطنة» ...
أخذت الحياة الثقافية تعود إلى سالف عهدها، ها قد فتحت أبواب المؤسسات الثقافية وبدأت اشعة الامل والثقافة تدغدغ عيون محبي الفكر والفنون،
اعتصام أمام الوزارة وإضراب جوع في مقر اتحاد الطلبة: أساتذة التنشيط الثقافي: «لـم نختر الجوع لكننا نرفض الخنوع»
«طبّق الاتفاق» و«تسوية الوضعية حق موش مزية» و«الانتداب هو الحل» و«التشغيل استحقاق» و «شغل حرية كرامة وطنية»
انتهت الفسحة: خريجو المسرح يتحدون ويطالبون بالحق في التشغيل
«انتهت الفسحة» انتهى وقت الممطالة والانتظار، انتهى وقت الانهزامية وحان وقت التحرك للمطالبة بالحق في التشغيل
فيلم «لا-نعم» لمحمود الجمني ضمن مهرجان الفيلم الوثائقي المتوسطي: الحرية قيمة وليست لونا ...
ولدت السينما وثائقية، السينما الوثائقية تضعك امام ذاتك لتواجه قبحها وتواجه كل سلوكياتك المشينة التي سكنتك منذ البداية.
مسلسل قاعة سينما الشعانبي: القصرين تخنق أحلام مبدعيها
«لست مجرما ولست سارقا ولست معتديا، بكل بساطة أنا فنان أردت أن أزرع جميلا في مدينتي، أزرع حياة، جعلت من كوخ مهجور،
الفيلم الوثائقي «تلاشي» إخراج حمزة بلحاج وأمين بوخريص: قد يتلاشى البصر لكن الفكرة لن تتلاشى ...
تتلاشى الصحّة، ربما يتلاشى البصر تدريجيا وقد تتلاشى الضحكة أمام ثقل الوجع لكن الأمل لا يتلاشى والفكرة لن تتلاشى أما
التجربة التشكيلية والنحتية ليامن العبدلي: لكل مدينة مجنونها وحب الفنون أقدس أنواع الجنون
الفن جنون ومن الجنون يصنع الفنان عوالمه المختلفة ويصنع ابداعه وينطلق بكيانه الى الحياة، الفن نقد ونقل وتجديد،
ثورة الألوان في أعمال الفنان سليمان الكامل: خلف كل الألوان الزاهية صرخة للحب والحياة
الفن التشكيلي بحر من التجديد ولكل فنان أسلوبه في التعبير ولكل لوحة خفايا وأسرار يعرف الرسام وحده كنهها وجماليتها، الفن التشكيلي شباك