مواقف رياضية
حديث التذاكر الالكترونية في الملاعب الرياضية ليس وليد الساعة, وان تم الترويج له من جديد على انه الفتح المبين... فالبلاغات ذات الصلة بإبرام الاتفاقية بين وزارة الشباب والرياضة والبريد التونسي مسالة محسومة الى حد تم معه الحديث عن البدء في العمل بالمنظومة الالكترونية
ما لم يقدر عليه الاحياء حققه الاموات... فلم شتات اهل الملاكمة تحقق في الجنائز
عودتنا اللجنة المركزية للتاديب للجامعة التونسية لكرة اليد بقراراتها الشجاعة التي اصبحت صالحة للاعتماد في فقه القضاء... الا ان المتأمل في سير القضية وما حف بها الى غاية النطق بالحكم تشده بعض المحطات... ودون مناقشة نص الحكم بتأييده او مراجعته بالزيادة او النقصان
على اثر «المواقف الرياضية تحت عنوان» هل توفرت الشجاعة الادبية لدى الرئيس الجديد لجامعة المصارعة؟ تلقينا الملاحظات المباشرة وغير المباشرة فأما المباشر منها فقد صدر عن المعني بالموضوع وهو مدرب المصارعة فوزي الخرازي وما تعرضنا له من زيادة الوزن للمصارع احمد السعداوي
بنظام جديد «قديم» تعود الكرة التونسية الى الدوران في الملاعب وان اكدت الاحداث ان بعضها غير جاهز ودليلنا تحويل وجهة مباراة الترجي الجرجيسي والنجم الساحلي من بن قردان الى سوسة لصبح الذهاب ايابا والعكس بالعكس ما دمنا في كرة «العكسيات» المسابقة لم تنطلق
بنتيجة 15 – 6 من اصل 22 صوتا (نادي وحدات التدخل احتفظ بصوته), فاز حسين الخرازي على حساب الحبيب لكحل برئاسة الجامعة التونسية للمصارعة...
• لا مجال لجامعة سلطانها أقوى من الوزارة...
كان اول ظهور ميداني للوزيرة الجديدة لشؤون الشباب والرياضة بتونس ماجدولين الشارني في تمارين منتخب كرة القدم لتحفيز اللاعبين على الانتصار من اجل بث الفرحة في تونس خلال هذا الظرف الدقيق الذي تمر به البلاد، مؤكدة حرص الوزارة على دعم المنتخب
تم توجيه ملف فساد إداري ومالي الى شوقي الطبيب رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد لتنظر فيه
كما جرت العادة في الاولمبياد يكون اليوم السابق لحفل الافتتاح يوما مفتوحا للإعلاميين لانجاز عملهم كما يكون مفتوحا أمام كل راغب في زيارة الوفود وان كان للامر شروط اهمها ان لا يتجاوز الاعلامي الحدود وهي حدود الفضاء الدولي (هكذا يسمى) وكما يقولون من «الطبق الى بيت النار»
من التقاليد التي لم تقطع معها السياسة في تونس هي تلك التي تحمل شعار«عاش من اصبح»
• المؤدب مهد لنجاح السويح... لكن ماذا قدم الرياحي لليعقوبي ؟
نهائي الكاس تأهبت له تونس قاطبة ... وحتى تركيبه الحكومة وجدلها لم تعد من اولوياتها ... فلا شيء يعلو على الكرة سيما اذا كان الحوار ما يعرف ب ' الدربي ' فهما يجران وراءهما ما تعجز عنه اكبر الاحزاب ... و عليه فالدربي له هواجس امنية بالتأكيد لما يفرزه من حركية من شمال الى جنوب البلاد ...
نعرة «الأنا» بلغت حدّها لدى أهل الرياضة عندنا...
كل ماسك بزمام الحكم يريد أن تكون الأوضاع حسب أهوائه...
ما تلاحق من لهفة على الحقائب الوزارية يجعلنا نسال هل رخصت الحقائب الى هذا الحد؟