مواقف رياضية
لما يقع المنتخب في المحظور لا يمكن باي حال من الاحوال حضور العاطفة وحتى ان كلفنا المر خسارة المال... لان قرار الجامعة التونسية لكرة اليد الذي وفر الحماية لمن لوث صورة كرة اليد التونسية من خلال التجاوزات التي طالت رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد
اعلان الجامعة التونسية لكرة اليد تشكيل لجنة رباعية لاختيار ‘ معوض ‘ لسيلفان نوي تاكد انه مجرد ‘ تسويق ‘ لان الاختيار حصل ليكون المدرب الحالي للنادي الافريقي وسيطا بين اللاعبين والمدرب نويي خلال المباريات المنتظرة ببولونيا من 10 الى 13 افريل 2016
لما تنطلق الحملة الانتخابية لقائمة وديع الجريء بمقر الجامعة فان عنصر الحياد ينتفي وحديث استغلال ما لا حق له في الانتفاع يزيد
اذا كانت للمرسوم قوَّة القانون وهو على غرار كل قانون يصدر لظرفية وينتهي لظرفية لكن مهما كانت الظروف فان المرسوم لا ينهيه الكلام فالمرسوم يصدر كتابة ولا شفاهة ... وما لم يات ما ينقضه نصا فانه يبقى ذا اثر تشريعي جميعا ملزم به وان اختلفنا ...
هل يمكن للمدرب نويي الافادة ؟
الان و قد حصّل ما في الصدور واصبحت عقوبة مدرب منتخب كرة اليد سيلفان نويي من تحصيل الحاصل هل يمكن لهذا المدرب ان يواصل قيادة منتخبنا ؟
لما نعلم ان 64 % من التونسيين يعتقدون أن الفساد ازداد العام الماضي فعن أي مجال يتحدثون ... ؟ هل تاملوا في اوضاع الرياضة التي فيها من الهياكل من يرفض الامتثال للقانون .
حديث المصارعة يعود بنا الى ملف المدرب الذي تم ترحيله الى بلده بشبهة الارهاب ...