تتواصل معاناة حرفاء وسائل النقل العمومي ، بتواصل سيناريو الاكتظاظ والازدحام والتأخير وتزايد سيما مع ارتفاع ممارسات العنف والتخريب التي تطال أسطول النقل العمومي

شهد الاحتياطي من العملة الصعبة نموا خلال الأسابيع الأخيرة تحت تأثير تلقي تونس من صندوق النقد الدولي، مخصصات حقوق السحب الخاصة،

مثل قطاع الصناعات الغذائية الاستثناء بين بقية القطاعات خلال الأشهر الثمانية المنقضية من السنة الحالية بتسجيل تراجع في قيمة الصادرات بنسبة 16.6 % ،

يتواصل تأثير الأزمة الصحية على القطاع السياحي الذي مايزال يتخبط وسط ظروف صعبة ، فبعد الأداء الكارثي في السنة المنقضية بتراجع في العائدات بأكثر من 60 % ،

تزداد مصاعب منظومة الزراعات الكبرى من سنة إلى أخرى ،حيث تواجه الحبوب إشكالية التغييرات المناخية التي أصبحت تهدد سير المواسم كما تقف تكاليف

اتسع عجز الميزان التجاري مع نهاية الأشهر السبعة المنقضية إلى 8.5 مليار دينار مقابل 7.5 مليار دينار خلال الفترة ذاتها من سنة 2020

إستمر النسق التصاعدي لأسعار الحبوب إلى نهاية شهر أوت المنقضي ،حيث تراوحت نسب الارتفاع خلال الشهر الثامن من السنة الحالية بين 13و97 %

يتواصل ارتفاع الضغوط على المالية العمومية ،حيث كشفت نتائج تنفيذ الميزانية لسنة 2021 الصادرة عن وزارة المالية عن ارتفاع

تعرف مساهمة المداخيل الديوانية نموا في المداخيل الجبائية من سنة إلى أخرى ،حيث تطورت نسبة مساهمتها من 23 % في 2015 لتصل إلى 25 % في 2019

أدت الإجراءات المتخذة لمجابهة جائحة كورونا خلال السنة المنقضية إلى تغيير جل المعطيات المتعلقة بسوق المحروقات،حيث كان لإجراءات الإغلاق